وكلُ صمتٍ ليس فيه فِكَرٌ فسَهْوٌ ، وكلُّ نَطَرٍ ليس فيه اعتبارٌ فلَهْوٌ » [١].
وقولُه 7 : « ليس مَنِ ابتاعَ نقسَه فأعتَقَها كمن باعَ نفسَه فأوبقَها » [٢].
وقوله 7 : « من سُبِقَ إِلى الظِّلِّ ضَحِيَ ، ومن سُبِقَ إِلى الماءِ ظَمِئ ».
وقوله 7 : « حُسْنُ الأدَبِ يَنوبُ عَنِ الحَسَب ».
وقوله 7 : « الزّاهِدُ في الدُّنيا ، كلَّما ازدادتْ له تَحَلًّياً [٣]ازدادَ عنها تَوَلِّياً » .
وقوله 7 : « المَوَدّةُ أشبَكُ الأنسابِ ، والعِلمُ أشرَفُ الأحسابِ ».
وقولهُ 7 : « إِنْ يَكُنِ الشُّغْلُ مَجْهَدةً ، فاتًصال الفَراغِ مَفْسَدة ».
وقوله 7 : « من بالَغَ في الخُصومة أثِمَ ، ومن قَصَّرَ فيهَا خُصِمَ ».
وقولهُ 7 : « العَفْو يُفسدُ مِنَ اللئيمِ بقَدرِ إِصلاحِه مِنَ الكريم ».
[١] رواه الصدوق في أماليه : ٩٦ ، والخصال : ٩٨ ، ومعاني الأخبار : ٣٤٤ ، وابن شعبة في تحف العقول : ٢١٥ باختلاف يسير.
[٢] نثر الدر ١ : ٢٩٥ ، ونحوه في نهج البلاغة ٣ : ١٨٣ / ١٣٣.
[٣] في هامش « ش » و « م » : تجلّياً.