responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الأربعون حديثا نویسنده : ابن بابويه، منتجب الدين    جلد : 1  صفحه : 62


< فهرس الموضوعات > آلى ربنا الرحمان على نفسه أن لا يعذب عليا بالنار ولا شيعته ، ولا أحباءه أبدا < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > يا علي ما كنت أبالي من مات من أمتي وهو يبغضك ، مات يهوديا أو نصرانيا < / فهرس الموضوعات > فقال علي : إن شاء الله أن يعذبني فأنا عبده ، وإن شاء أن يرحمني فبتفضل منه علي .
فقال النبي صلى الله عليه وآله : قال لي جبرئيل : لقد آلى ربنا الرحمن على نفسه أن لا يعذب عليا بالنار ، ولا شيعته ، ولا أحباءه أبدا .
قال أبو ربيعة : معنى آلى ربنا : حلف وأوجب .
الحديث الثاني والثلاثون :
أنا والدي الامام السعيد موفق الدين أبو القاسم عبيدالله ( 1 ) بن الحسن بن الحسين ابن بابويه رحمة الله :
نا السيد أبو طاهر مهدي بن علي بن أمير كا الحسني ( 2 ) القزويني ، قراءة عليه :
نا أبو الفتح المحسن بن الحسين بن عبد الله الراشدي :
نا أبو المشهور معروف بن محمد بن معروف الريحاني :
نا أبو العباس محمد بن أحمد الأثرم ( 3 ) المقري البغدادي بالبصرة :


1 ) ( عبد ) ب ، ( عبد الله ) ج قال المصنف في فهرسته 111 رقم 228 : الشيخ الوالد موفق الدين أبو القاسم ، عبيد الله بن الحسن بن الحسين بن بابويه القمى نزيل الرى . فقيه ، ثقة مع أصحابنا ، قرأ على والده الشيخ الامام شمس الاسلام حسكا بن بابويه ، فقيه عصره ، جميع ما كان له سماع وقراءة على مشائخه الشيخ أبى جعفر الطوسى ، والشيخ سالار ، والشيخ ابن البراج ، والسيد حمزة ، رحمهم الله جميعا . 2 ) ( الحسينى ) أ ، ج . وقال في الفهرست : 175 رقم 432 : السيد الزاهد أبو طاهر مهدى بن على بن أمير كا الحسنى القزويني ، صالح ، محدث . ونقل عنه في أمل الامل : 2 / 327 رقم 1014 . 3 ) ( الاترم ) أ ، ( الاثروم ) ب ، ( الابرم ) ج . قال الذهبي في سير أعلام النبلاء : 15 / 303 رقم 143 : الامام المقرئ المحدث ، أبو العباس ، محمد بن أحمد بن أحمد حماد بن ابراهيم البغدادي الاثرم ، هكذا نسبه جماعة . . سكن البصرة وحملوا عنه .

نام کتاب : الأربعون حديثا نویسنده : ابن بابويه، منتجب الدين    جلد : 1  صفحه : 62
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست