نام کتاب : نهاية الدراية نویسنده : الصدر، السيد حسن جلد : 1 صفحه : 157
وحيث عرفت وجه الحاجة الى هذا التنويع، وإبطال توهمات إنكاره، فنقول: ينقسم[1] باعتبار تعدد الطريق ووحدته الى: [1] مستفيض [2] ومشهور [3] وغريب [4] وعزيز [1] أي الحديث.
نام کتاب : نهاية الدراية نویسنده : الصدر، السيد حسن جلد : 1 صفحه : 157