responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : معجم رجال الحديث نویسنده : الخوئي، السيد أبوالقاسم    جلد : 5  صفحه : 337

تفسير القمي: سورة الواقعة، في تفسير قوله تعالى: (وَ أَصْحٰابُ الْمَشْئَمَةِ مٰا أَصْحٰابُ الْمَشْئَمَةِ). و قال الكشي (423) و (424): «الحسن و الحسين الأهوازيان: الحسن و الحسين ابنا سعيد بن حماد، مولى علي بن الحسين(ع)، و كان الحسن بن سعيد، هو الذي أدخل إسحاق بن إبراهيم الحضيني، و علي بن الريان بعد إسحاق إلى الرضا(ع)، و كان سبب معرفتهم لهذا الأمر، و منه سمعوا الحديث، و به عرفوا و كذلك فعل بعبد الله بن محمد الحضيني، و غيرهم حتى جرت الخدمة على أيديهم، و صنفا الكتب الكثيرة، و يقال: إن الحسن صنف خمسين تصنيفا، و سعيد كان يعرف بدندان». أقول: و ذكر البرقي، في أصحاب أبي جعفر الثاني(ع)، مثل ما ذكره الكشي، من كون حسن بن سعيد هو السبب لمعرفة جماعة، منهم: إسحاق بن إبراهيم، و عبد الله بن محمد، غير أنه ذكر علي بن مهزيار مكان علي بن الريان، و قد تقدم عن الشيخ أيضا علي بن مهزيار. و قال الكشي في ترجمة محمد بن سنان (370): «قال أبو عمرو: قد روى عنه الفضل و أبوه، و يونس، و محمد بن عيسى العبيدي، و محمد بن الحسين بن أبي الخطاب، و الحسن و الحسين ابنا سعيد الأهوازيان، ابنا دندان، و أيوب بن نوح، و غيرهم من العدول و الثقات من أهل العلم». أقول: إن المذكور في أكثر نسخ النجاشي هو الحسين بن سعيد، و قد ترجم الحسن، في ضمن ترجمة الحسين، و لكن ابن داود، و الميرزا في رجاله الكبير، ذكرا عن النجاشي الحسن بن سعيد، و قد ترجم أخاه الحسين، في ضمن ترجمة الحسن، و المظنون قويا صحة نسخة ابن داود، و الميرزا، فإن أبا محمد يكنى به المسمى بالحسن في الغالب و لو صحت تكنية المسمى بالحسين به، فهو نادر جدا،

نام کتاب : معجم رجال الحديث نویسنده : الخوئي، السيد أبوالقاسم    جلد : 5  صفحه : 337
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست