إلي أن قد أينعت الثمار و اخضر الجناب و إنما تقدم على جند لك مجندة، فقال له قيس بن الأشعث: ما ندري ما تقول و لكن انزل على حكم بني عمك. (الحديث). ذكره المفيد في الإرشاد: في وقائع يوم عاشوراء.
9671- قيس بن الربيع:
عده الشيخ (تارة) في أصحاب الباقر(ع)(5)، قائلا: «قيس بن الربيع، بتري»، (و أخرى) في أصحاب الصادق(ع)(20)، قائلا: «قيس بن الربيع الأسدي أبو محمد الكوفي». و قال الكشي (ذيل أحوال الحسين بن علوان الكلبي) (252): «و قيس بن الربيع بتري، و كان له محبة».
و قال المفيد(قدس سره): «روى مخول بن إبراهيم، عن قيس بن الربيع، قال: سألت أبا إسحاق السبيعي عن المسح على الخفين، فقال: أدركت الناس يمسحون حتى لقيت رجلا من بني هاشم لم أر مثله قط، محمد بن علي بن الحسين(ع)فسألته عن المسح، فنهاني عنه، و قال: لم يكن علي أمير المؤمنين(ع)يمسح، و كان يقول: سبق الكتاب المسح على الخفين، قال أبو إسحاق: فما مسحت منذ نهاني عنه، قال قيس بن الربيع: و ما مسحت أنا منذ سمعت أبا إسحاق». الإرشاد: باب ذكر الإمام بعد علي بن الحسين(ع)، الحديث 7.
9672- قيس بن رمانة:
تقدم في قيس بن أبي مسلم الأشعري.
9673- قيس بن زرارة:
مولى كندة، كوفي، من أصحاب الصادق(ع)، رجال الشيخ (29).