موردا. فقد روى عن أبي عبد الله(ع)و أحدهما(ع)، و عن أبي بصير، و أبي عبيدة، و ابن أبي يعفور، و زيد الشحام، و فضيل، و فضيل بن يسار، و محمد، و محمد بن مسلم- و رواياته عنه تبلغ خمسمائة و أحد عشر موردا-، و الثمالي. و روى عنه أبو أيوب، و ابن أبي عمير، و ابن أبي نجران، و ابن أبي نصر، و ابن جبلة، و ابن سنان، و ابن فضال، و ابن محبوب، و أبان، و أحمد بن محمد بن أبي نصر، و أحمد بن محمد بن عيسى، و جعفر، و جعفر بن بشير، و الحسن، و الحسن بن محبوب، و الحكم بن مسكين، و السندي بن محمد، و صفوان، و صفوان بن يحيى، و عبد الرحمن، و عبد الله بن جبلة، و عبد الله بن المغيرة، و علي بن أسباط، و علي بن الحسن بن رباط، و علي بن الحكم، و فضالة، و فضالة بن أيوب، و محمد بن سكين، و محمد بن سنان، و محمد بن العباس، و محمد بن عبد الله، و محمد بن عبد الله بن هلال، و يونس، و يونس بن عبد الرحمن، و الحجال.

اختلاف الكتب

روى الشيخ بسنده عن محمد بن علي بن محبوب، عن العلاء، عن أحمد بن محمد، عن ابن أبي نصر، عن أبي جعفر(ع). التهذيب: الجزء 10، باب البينات على القتل، الحديث 672. كذا في الطبعة القديمة أيضا، و لكن في الإستبصار: الجزء 4، باب أنه لا يجب على العاقلة عمد و لا إقرار و لا صلح، الحديث 986، محمد بن علي بن محبوب، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر، عن أبي جعفر(ع)بلا واسطة، و ما في الإستبصار هو الصحيح، لعدم ثبوت رواية محمد بن علي بن محبوب، عن العلاء في الكتب الأربعة، و لموافقته للوافي. و روى بسنده أيضا عن محمد بن سنان، عن العلاء، عن فضيل، عن