responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عيون أخبار الرضا(ع) نویسنده : الشيخ الصدوق    جلد : 1  صفحه : 16
شئ علم المصالح فخلق لكم كلما في الارض لمصالحكم يا بني آدم 30 - حدثنا محمد بن على ماجيلويه وأحمد بن على بن إبراهيم بن هاشم وأحمد بن زياد بن جعفر الهمداني رضى الله عنهم قالوا حدثنا على بن إبراهيم بن هاشم عن أبيه عن على بن معبد عن الحسين بن خالد عن الرضا على بن موسى عن أبيه موسى بن جعفر عن أبيه جعفر بن محمد عن أبيه محمد بن على عن أبيه على بن الحسين عن أبيه الحسين بن على عن أبيه على بن أبي طالب عليه السلام قال قال قال رسول الله " ص " لكل امة صديق وفاروق وصديق هذه الامة وفاروقها علي بن أبي طالب عليه السلام وانه سفينة نجاتها وباب حطتها وانه يوشعها وشمعونها وذو قرنيها معاشر الناس ان عليا خليفة الله وخليفتي عليكم بعدى وانه لامير المؤمنين وخير الوصيين من نازعه فقد نازعنى ومن ظلمه فقد ظلمني ومن غالبه فقد غالبني ومن بره فقد برنى ومن جفاه فقد جفاني ومن عاداه فقد عاداني ومن والاه فقد والاني وذلك انه أخى ووزيرى ومخلوق من طينتي وكنت انا وهو نورا واحدا 31 - حدثنا أبي رضى الله عنه قال حدثنا على بن موسى بن جعفر بن أبي جعفر الكميدانى ومحمد يحيى العطار عن أحمد بن محمد بن عيسى عن احمد بن محمد بن أبي نصر البزنطى قال سمعت أبا الحسن الرضا عليه السلام يقول ان رجلا من بني اسرائيل قتل قرابة له ثم اخذه وطرحه على طريق افضل سبط من اسباط بني اسرائيل ثم جاء يطلب بدمه فقالوا لموسى عليه السلام ان سبط آل فلان قتلوا فلانا فاخبرنا من قتله قال ائتونى ببقره (قالوا أتتخذنا هزوا قال اعوذ بالله ان اكون من الجاهلين) ولو انهم عمدوا الى اي بقره اجزأتهم ولكن شددوا فشدد الله عليهم (قالوا ادع لنا ربك يبين لنا ما هي قال انه يقول انها بقره لا فارض ولا بكر يعنى لا صغيره ولا كبيره عوان بين ذلك ولو انهم عمدوا الى اي بقره اجزأتهم ولكن شددوا فشدد الله عليهم (قالوا ادع لنا ربك يبين لنا ما لونها قال انه يقول انها بقرة صفراء فاقع لونها تسر الناظرين) ولو انهم عمدوا الى اي بقره لاجزاتهم ولكن


نام کتاب : عيون أخبار الرضا(ع) نویسنده : الشيخ الصدوق    جلد : 1  صفحه : 16
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست