responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : طرائف المقال نویسنده : البروجردي، السيد علي    جلد : 2  صفحه : 251
الاشارة إلى اسم المعصوم عليه السلام فما لم يكن المرجع هو فلا يعبأ به، وما لم ينته إلى المعصوم عليه السلام فلا يعد حديثا عندنا. 13 - المقبول، وهو ما تلقوه بالقبول والعمل به من غير الثقات إلى الصحة وعدمها، فيكون منشأ القبول شيئا آخر، فلا يدخل فيه الصحيح، خلافا لما عن دراية الشهيد. 14 - المعتبر، وهو ما عمل الجميع أو الاكثر به، أو أقيم الدليل على اعتباره لصحة اجتهادية، أو وثاقة، أو حسن، بل وغير ذلك مما يتعلق بالامور الخارجية ولو بالتأيد بالامارات والاخبار الاخر والوجوه العقلية الظنية. 15 - المسند، وهو ما اتصل سنده، بأن يذكر جميع رجال سنده في كل مرتبة من المراتب إلى أن ينتهي إلى المعصوم عليه السلام وأكثر ما يستعمل فيما جاء عن النبي صلى الله عليه وآله كما في الدراية، وربما يطلق على المتصل مطلقا، وقيل: على ما رفع إليه صلى الله عليه وآله وان كان منقطعا. 16 - المتصل، ويقال له: الموصول أيضا، وهو ما اتصل سنده على نحو ما مر، الا أنه لا يخص بالانتهاء إليه ومن هو صاحب الخبر، بل يعمه والمرفوع والموقوف، وقد يختص بما اتصل اليهما دون غيرهما. 17 - المرسل، وهو بمعناه الاعم ما سقط راويه، أو ذكر مبهما فيشمل المرفوع والمعلق والموقوف والمقطوع: إما بمعناه الخاص ما سقطت رواته أجمع، أو من آخرهم وان ذكر بلفظ مبهم، كالبعض والرجل، دون ما إذا ذكر بلفظ مشترك وان لم يميز. وربما يختص المرسل باسناد التابعي إلى النبي صلى الله عليه وآله من غير ذكر الواسطة، كقول سعيد قال رسول الله صلى الله عليه وآله. 18 - المرفوع، له اطلاقان: أحدهما ما سقط عن وسط سنده أو آخره واحد أو أكثر مع التصريح بالرفع، كرفعه مثلا عن المعصوم عليه السلام. والثاني ما أضيف إلى المعصوم عليه السلام أي: واصل آخر السند إليه، وفي الاول داخل في أقسام المرسل بمعناه الاعم، والثاني مغاير تباينا جزئيا.


نام کتاب : طرائف المقال نویسنده : البروجردي، السيد علي    جلد : 2  صفحه : 251
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست