على بن مهزيار فى [فى‌] فى باب ما لا يجب فيه- الزكاة. عبد اللّه بن الصلت عن يونس (و خ) عن عبد العزيز بن المهتدى فى كتاب الروضة بعد حديث ابى ذر رضى اللّه عنه. روى الكشى عن حمدويه بن نصير قال حدثنى محمد بن إسماعيل- الرازى قال حدثنى عبد العزيز بن المهتدى قال كتبت الى أبي جعفر فى ترجمة يونس بن عبد الرحمن‌

3789 عبد العزيز بن نافع‌

[ق‌] الاموى مولاهم كوفى [ق‌] «مح».

عنه يونس بن يعقوب فى [فى‌] فى آخر كتاب الحجة فى باب الفى‌ء او الانفال.

3790 عبد العزيز بن نحرير

بن عبد العزيز- المعروف بابن البراج ابو القاسم من غلمان- المرتضى رضى اللّه عنه له كتب فى الاصول و- الفروع [ابن شهرآشوب‌]

فقيه الشيعة الملقب بالقاضى و كان قاضيا بطرابليس «س».

عبد العزيز بن نحرير بن عبد العزيز بن البراج القاضى سعد الدين عز المؤمنين ابو القاسم وجه الاصحاب و فقيههم و كان قاضيا بطرابلس و له مصنفات منها المهذب، المعتمد، الروضة، الجواهر، المعرب، عماد المحتاج فى مناسك الحاج اخبرنا بها الوالد عن والده عنه [جب‌]

3791 عبد العزيز بن يحيى بن احمد

بن عيسى الجلودى كان شيخ البصرة و اخباريها و كان عيسى الجلودى من اصحاب ابى جعفر عليه السلام [صه. جش‌] الازدى [جش‌] ابو احمد البصرى ثقة [صه. لم‌] امامى المذهب [صه. ست‌] له كتب كثيرة «مح».

عنه جعفر بن محمد [جش‌] «س».

عنه ابو بشير احمد بن ابراهيم فى [ست‌] فى ترجمة إسماعيل بن على القمى.

3792 عبد العظيم بن الحسين‌

بن على ابو الشرف الحسنى نقيب السادة بقزوين و ادعى فيه اهل جيلان الامامة و كان بها صاحب الجيش ففر منها السيد عماد الدين فاضل فقيه صالح [جب‌].

3793 عبد العظيم بن عبد الله الحسنى العلوى‌

[ست‌] بن عبد اللّه بن على بن الحسن بن زيد بن- الحسن بن على بن أبي طالب عليهم السلام [ج.

دى. جش. صه‌] كان عابدا ورعا له حكاية تدل على حسن حاله قال محمد بن بابويه انه كان مرضيا [صه‌] حدثنى على بن احمد عن حمزة بن القاسم- العلوى رحمه اللّه عن محمد بن يحيى العطار عمن دخل على ابى الحسن الهادى عليه السلام من اهل الرى قال فقال اين كنت قلت زرت الحسين عليه السلام قال اما انك لو زرت قبر عبد العظيم عند- كم لكنت كمن زار الحسين بن على بن ابى طالب عليهم السلام [يه‌] ابو القاسم له كتاب خطب امير المؤمنين عليه السلام [صه. جش‌] الحسين بن عبيد اللّه عن حفص بن احمد (محمد خ) ابى القاسم عن على بن الحسين السعدآبادى عن احمد بن ابى عبد اللّه البرقى قال كان عبد العظيم ورد الرى ها- ربا من السلطان و سكن سربا فى دار رجل من الشيعة فى سكة الموالى و كان يعبد اللّه فى ذلك- السرب و يصوم نهاره و يقوم ليله و كان يخرج مستترا فيزور القبر المقابل قبره و بينهما الطريق و يقول هو قبر رجل من ولد موسى عليه السلام.

فلم يزل ياوى الى ذلك السرب و يقع خبره الى واحد بعد واحد (الواحد خ) من شيعة آل محمد عليهم السلام حتى عرفه اكثرهم فراى رجل من الشيعة فى المنام رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله قال له ان رجلا من ولدى يحمل من سكة الموالى و يدفن عند شجرة التفاح فى باغ عبد الجبار بن عبد الوهاب و اشار الى المكان الذى دفن فيه فذهب الرجل ليشترى الشجرة و المكان من صاحبها فقال لاى شى‌ء تطلب الشجرة و مكانها فاخبره‌