نام کتاب : جامع الرواة و ازاحة الاشتباهات عن الطرق و الأسناد نویسنده : الأردبيلي، محمد بن علي جلد : 1 صفحه : 362
عبد اللّه بن سنان عن ابى حمزة
عنه فى [فى] فى باب فضل اليقين.
2930
سعيد بن لقمان
الكوفى
[ق] «مح».
2931
سعيد بن محمد بن عبد الرحمن الانصارى
المدنى
اسند عنه [ق] «مح».
عنه
القاسم بن محمد فى [يب] فى باب ديات الشجاج. عنه جعفر بن محمد بن سهل فى [يه] فى
باب النوادر و هو آخر ابواب الكتاب. على بن محمد عن ابى القاسم سعيد بن محمد
الكوفى عن محمد بن ابى حمزة فى [بص] فى باب الرجل يموت و هو جنب و فى [يب] فى
باب تلقين المحتضرين من ابواب الزيادات.
2932
سعيد بن مرجانة
المدنى
[ين] «مح».
2933
سعيد بن المرزبان
ابو
سعيد الكوفى [ين] «مح».
2934
سعيد بن مسعود الثقفى
[ى]
«مح».
2935
سعيد بن مسلمة
له
اصل [ست] كوفى [جش] عنه ابن ابى عمير [ست. جش] «مح».
2936
سعيد بن مسلمة بن هشام
بن
عبد الملك بن مروان الدمشقى [ق] و ظاهر [د] اتحادهما «مح».
2937
سعيد بن المسيب
بن
مزن ابو محمد المخزومي سمع منه و روى عنه و هو من الصدر الاول [ين] و فى [كش]
بسند تقدم فى جبير بن مطعم انه من حواريى على بن الحسين عليهما السلام قال الفضل
بن شاذان و لم يكن فى زمن على بن الحسين فى اول امره إلا خمسة منهم سعيد بن مسيب
رباه امير المؤمنين عليه السلام حدثنى محمد بن قولويه عن سعد بن عبد اللّه عن
القاسم بن محمد الاصبهانى عن سليمان بن داود المنقرى عن محمد بن عمر قال اخبرنى
ابو مروان عن ابى جعفر قال سمعت على بن الحسين يقول سعيد بن المسيب اعلم الناس بما
تقدمه من الآثار و افهمهم فى زمانه حدثنى احمد بن على عن ابى سعيد الادمى عن
الحسين بن يزيد النوفلى عن عمرو بن ابى المقدام عن ابى جعفر الاول الى ان قال و
اما سعيد بن المسيب فنجى و ذلك انه كان يفتى بقول العامة و كان آخر اصحاب رسول
اللّه صلّى اللّه عليه و آله. محمد بن مسعود عن على بن محمد بن الحسن بن فضال عن
محمد بن الوليد بن خالد الكوفى عن العباس بن هلال قال ذكر ابو الحسن الرضا عليه
السلام ان طارقا مولى لنبى امية ذا المروة كان عاملا على المدينة فلقيه بعض بنى
امية و اوصاه بسعيد بن المسيب و كلمه فيه و اثنى عليه و اخبره طارق انه امر بقتله
فاعلم سعيد بذلك و قيل تنح عن مجلسك فانه على طريقه فابى و قال سعيد اللهم ان
طارقا عبد من عبيدك ناصيته بيدك و قلبه بين اصابعك تفعل فيه ما تشاء فانسه ذكرى و
اسمى فلما عزل طارق لقيه الذى كلمه فى سعيد فقال كلمتك فى سعيد لتشفعني فيه فابيت
و شفعت فيه غيرى فقال و اللّه ما ذكرته بعد ان فارقتك حتى عدت اليك و روى عن بعض
السلف انه لما مر بجنازة على بن الحسين عليه السلام انجفل[1]
الناس فلم يبق فى المسجد الا سعيد بن المسيب فوقف عليه خشرم مولى اشجع فقال يا ابا
محمد أ لا تصلي على هذا الرجل الصالح فى البيت الصالح قال اصلى ركعتين فى المسجد
احب الى ان اصلى على هذا الرجل الصالح فى البيت الصالح و روى عن عبد الرزاق عن
معمر الزهرى عن سعيد بن المسيب و عبد الرزاق عن معمر عن على بن زيد قال قلت لسعيد
بن المسيب انك اخبرتنى ان على بن الحسين النفس الزكية و انك لا تعرف له نظيرا قال
كذلك و ما هو مجهول ما اقول فيه و اللّه ما رؤى مثله قال على بن زيد فقلت و اللّه
ان هذه الحجة الوكيدة عليك يا سعيد فلم لا تصلى على جنازته فاعتذر بما حاصله ان