[ والرضا (عليه السلام) [1]. وعمر دهرا. وكان للرضا (عليه السلام) إليه رسالة [2]، وأثنى عليه [3]. ] ادخل لي هذه المسالة، ولاتسمي له، الى ان ذكر مجئ الجواب عن كلها غير سؤاله، وكرر ذلك في مسائل اخر، ولم يجب عن مسألته، حتى أفرد المسألة باسمه، فجاء الجواب والمسألة، فقال: لقد فتق عليكم إبراهيم بن أبي البلاد فتقا...، إلخ [1]. وتحقيق ذلك في (الطبقات الكبرى). [1] ذكره البرقي [2]، والشيخ (ص 368 / ر 18)، في أصحابه (عليه السلام)، وقال: كوفي ثقة. وصلى خلف أبي الحسن الرضا (عليه السلام) في مسجد الحرام، كما رواه في التهذيب والكافي [3]. وربما يظهر وكالته العامة له (عليه السلام) مما رواه في التهذيب والأستبصار [4]. وفيه إشكال، فلعل بيع الجواري التي أوصاها إسحاق بن عمر لأبي الحسن (عليه السلام) كان بوصايته عنه، فلاحظ. [2] وفي لسان الميزان: كاتبه علي بن موسى الرضا (عليه السلام) برسالة...، إلخ. [3] لعل ذلك إشارة إلى ما في الكشي (ص 504 / ر 969)، قال: حدثني الحسين بن الحسن، قال: حدثني سعد بن عبد الله، قال: حدثني محمد بن الحسين ابن أبي الخطاب، عن علي بن أسباط، قال: قال لي أبو الحسن (عليه السلام) إبتداءا منه: [1] - تهذيب الأحكام: ج 5 / ص 439 / ح 1524. [2] - كتاب الرجال للبرقي: ص 55. [3] - تهذيب الأحكام: ج 2 / ص 137 / ح 531، الكافي: ج 3 / ص 448 / ح 26. [4] - تهذيب الأحكام: ج 6 / ص 357 / ح 1021، الأستبصار: ج 3 / ص 91 / ح 204. (*)