responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إختيار معرفة الرجال المعروف بـ رجال الكشي (مع تعليقات مير داماد الأسترآبادي) نویسنده : الشيخ الطوسي    جلد : 1  صفحه : 347

العلاء بن رزين، عن يونس بن عمار، قال: قلت لأبي عبد اللّه عليه السّلام ان زرارة، و ذكر مثل الحديث الذي رواه حمدويه بن نصير، عن محمد بن الحسين، عن ابن محبوب‌

215- حدثني حمدويه بن نصير، عن يعقوب بن يزيد، عن القاسم بن عروة، عن أبي العباس الفضل بن عبد الملك، قال: سمعت أبا عبد اللّه عليه السّلام يقول: أحب الناس إلي أحياء و أمواتا أربعة: بريد بن معاوية العجلي، و زرارة، و محمد بن مسلم، و الاحول و هم أحب الناس إلي أحياء و أمواتا.

216- محمد بن قولويه، قال: حدثني سعد بن عبد اللّه، قال: حدثني محمد بن الحسين بن أبي الخطاب، عن محمد بن سنان، عن المفضل بن عمر، قال: سمعت أبا عبد اللّه عليه السّلام يوما و دخل عليه الفيض بن المختار، فذكر له آية من كتاب اللّه عز و جل تأولها أبو عبد اللّه عليه السّلام فقال له الفيض: جعلني اللّه فداك ما هذا الاختلاف الذي بين شيعتكم؟ قال: و أي الاختلاف يا فيض؟

فقال له الفيض: اني لا جلس في حلقهم بالكوفة فأكاد أشك في اختلافهم في حديثهم. حتى أرجع الى المفضل بن عمر، فيوقفني من ذلك على ما تستريح اليه نفسي، و يطمئن اليه قلبي.

فقال أبو عبد اللّه عليه السّلام: أجل هو كما ذكرت يا فيض، ان الناس أولعوا بالكذب علينا ان اللّه افترض عليهم لا يريد منهم غيره و اني أحدث أحدهم بالحديث فلا يخرج من عندي حتى يتأوله على غير تأويله، و ذلك أنهم لا يطلبون بحديثنا و بحبنا ما عند اللّه و انما يطلبون به الدنيا، و كل يحب أن يدعى رأسا، أنه ليس من عبد يرفع نفسه الا وضعه اللّه، و ما من عبد وضع نفسه الا رفعه اللّه و شرفه.

فاذا أردت بحديثنا فعليك بهذا الجالس و أومى بيده الى رجل من أصحابه، فسألت أصحابنا عنه فقالوا: زرارة بن أعين.

217- حدثني حمدويه بن نصير، قال: حدثني يعقوب بن يزيد، و محمد ابن الحسين بن أبي الخطاب، عن محمد بن أبي عمير، عن ابراهيم بن عبد الحميد

نام کتاب : إختيار معرفة الرجال المعروف بـ رجال الكشي (مع تعليقات مير داماد الأسترآبادي) نویسنده : الشيخ الطوسي    جلد : 1  صفحه : 347
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست