بالعين المهملة، و الباء المنقطة تحتها نقطة، و
الدال المهملة، يعرف ب ابن أبي مليكة [3]: بالميم المضمومة، و اللام المفتوحة، و
الياء المنقطة تحتها نقطتين الساكنة، و الكاف المفتوحة.
ذكره الشيخ الطوسي رحمه اللّه في أصحاب الصادق
و الكاظم و الرضا عليهم السلام، و جاء ذكره في لسان الميزان أيضا.
انظر: رجال الشيخ: 145، 342، رجال النجاشي
1: 102، الخلاصة: 3، لسان الميزان 1: 41، نضد الايضاح: 10.
[1] ذكره النجاشي في كتابه و الشيخ في خاتمة
الفهرست باب من عرف بقبيلته أو لقبه أو بلده: ابن أبي هراسة. و ذكره الشيخ في رجاله
في أصحاب الامام الصادق عليه السلام، و في باب من لم يرو عنهم عليهم السلام: ابن هراسة.
و قال علم الهدى في النضد: و ما ذكره العلّامة
من انه ابن أبي هراسة كأنه سهو، فان المعروف بابن أبي هراسة هو أحمد بن نصر بن سعيد
الباهلي لا إبراهيم هذا.
و الرجل يكنى أبا اسحاق الشيباني، و هراسة امه،
و هو عامي المذهب، روى عن الحسن بن علي بن الحسين، و عبد اللّه بن محمد بن عمر بن علي،
و جعفر بن محمد عليهم السلام، و له عن الامام الصادق عليه السلام نسخة.
انظر: تنقيح المقال 1: 17، الفهرست: 368، رجال
الشيخ الطوسي: 146، رجال النجاشي 1: 103، لسان الميزان 1: 56 و 121، نضد الايضاح:
12.
[2] نسبة إلى بني العبد، ففي القاموس و التاج:
و بنو العبيد- مصغرا- بطن من بني عدي بن حيان بن فضاعة.
و قال ابن الأثير في اللباب: نسبة الى عبد القيس
من ربيعة بن نزار، و هو عبد القيس بن أقصى ابن دعمة بن جديلة بن أسد بن ربيعة بن نزار.
[3] ذكره النجاشي في كتابه: ابن أبي مليقة،
بالقاف مكان الكاف.
و الرجل من الرواة عن أبي عبد اللّه عليه السلام،
و له ذكر في لسان الميزان.