- بالعين المهملة، و الياء، و الضاد المعجمة- أبو
ضمرة- بالضاد المفتوحة- الليثي: بالثاء المنقطة فوقها ثلاث نقط بين الياءين.
[14] إدريس بن مسلم الجوّاني:
بالجيم المفتوحة، و الواو المشدّدة، و النون بعد
الألف [3].
[15] إبراهيم بن سليمان- مصغرا- بن عبيد اللّه[4]- مصغرا- بن
حيّان[5]:
- بالحاء المهملة، و الياء المنقطة تحتها نقطتين
المشدّدة، و النون أخيرا- النهمي [6]- بالنون المكسورة، و الهاء المكسورة، و
الميم المكسورة. بطن من همدان بالدال المهملة- الخزاز: بالخاء المنقطة فوقها، و الزاءين
المعجمتين بينهما الألف [7].
[1] هو أحمد بن موسى بن طاوس الفاطمي الحسيني
الحلي، كان مجتهدا، واسع العلم، إماما في الفقه و الاصول و الأدب و الرجال، و من أورع
فضلاء أهل زمانه و اتقنهم و اثبتهم و أجلهم، صنّف اثنين و ثمانين كتابا في مختلف العلوم،
توفي في حدود سنة 673 ه و دفن بالحلة البهية، و قبره بها معروف تزوره العامة و الخاصة.
قال الخوانساري في الروضات 1: 66.
[2] هو عربي من بني ليث، بكر بن عبد مناة بن
كنانة، مدني، ثقة، صحيح الحديث، و ثقة العامة أيضا.
و قال ابن حجر في تقريب التهذيب: ثقة مات سنة
200 ه و له ست و تسعون سنة.
انظر: الأعلام للزركلي 2: 24، تقريب التهذيب
1: 84، الخلاصة: 22، رجال ابن داود: 53، الفهرست: 64، نضد الايضاح: 64.
[3] ذكره النجاشي في ترجمة روميّ بن زرارة بن
أعين الشيباني، يروي عنه محمد بن زياد التستري، و يروي هو عن محمد بن بكر بياع القطن
عن رومي بن زرارة.