[1] يكنى أبا يعقوب، بصري، ضعيف مرتفع القول،
استثناه القميون من نوادر الحكمة. روى عن محمد بن جمهور العمي، و روى عنه محمد بن أحمد
بن يحيى.
انظر: جامع الرواة 2: 352، الخلاصة: 265، رجال
ابن داود: 285- رجال الشيخ الطوسي: 517 في من لم يرو عنهم عليهم السلام، نضد الايضاح:
366.
[2] ثقة صدوق لا يطعن عليه، روى أبوه الحديث
عن الحسين بن أبي العلاء و غيره، و روى عنه ابنه يحيى، له عدة كتب منها كتاب «الفضائل».
و العلّاف لعله نسبة إلى العلف الذي تأكله الماشية.
انظر: جامع الرواة 2: 328، الخلاصة: 182، رجال
ابن داود: 203، رجال النجاشي 2: 413، نضد الايضاح: 481.
[3] في الخلاصة: زيارة، و في قاموس الرجال:
و الصحيح بني زئارة بالهمز من قولهم زئر الأسد.
و هو من أهل نيشابور، عظيم الرئاسة جليل القدر
متكلّم حاذق زاهد ورع له كتب كثيرة في الإمامة و غيرها.
انظر: جامع الرواة 2: 333، الخلاصة: 181، رجال
ابن داود: 204، رجال الشيخ الطوسي: 518 في من لم يرو عنهم عليهم السلام، رجال النجاشي
2: 413، قاموس الرجال 9: 396، نضد الايضاح: 359.
[4] يكنى أبا زكريا، قزويني، له كتاب رواه عنه
أحمد بن أبي عبد اللّه.
انظر: جامع الرواة 2: 323، رجال الشيخ الطوسي:
517 في من لم يرو عنهم عليهم السلام،-
نام کتاب : إيضاح الاشتباه نویسنده : العلامة الحلي جلد : 1 صفحه : 318