بالميم المضمومة، و الميم بعدها الساكنة، و اللام،
و الكاف أخيرا [5].
[1] في ف 1: ارومية، و في ف 2: ارومة، و ما
أثبتناه موافق لضبط العلامة، و هو الموجود في المصادر التي رأيناها.
و هو يكنى أبا جعفر القمي، غمز عليه القميون
بالغلو، حتى أرسلوا له من يقتله فوجده يصلي الليل كله حتى الصباح فتوقف عن قتله. و
ضعّفه الشيخ الطوسي في رجاله في من لم يرو عنهم عليهم السلام، و ذكره العلامة و ابن
داود في القسم الثاني من رجاليهما.
انظر: جامع الرواة 2: 78 الخلاصة: 252، رجال
ابن داود: 270، رجال الشيخ الطوسي: 512، رجال النجاشي 2: 211، الفهرست: 278، نضد الايضاح:
278.
[2] مر سابقا بعنوان: محمد بن زكريا الغلابي،
و يأتي بعنوان: محمد بن زكريا بن دينار الغلابي.
[4] ذكره الشيخ الطوسي في الفهرست و في رجاله
في باب من لم يرو عنهم عليهم السلام، له كتاب رواه عنه الحميري.
انظر: جامع الرواة 2: 176، رجال الشيخ الطوسي:
507، الفهرست: 312، نضد الايضاح: 312.
[5] يكنى أبا عبد اللّه، أصله من جرجان و سكن
أصفهان لذا يقال له الأصفهاني، و هو جليل في أصحابنا عظيم القدر و المنزلة، و كان معتزليا
فرجع على يد عبد الرحمن بن أحمد بن جبرويه رحمه اللّه.
انظر: جامع الرواة 2: 144، الخلاصة: 161، رجال
النجاشي 2: 297، نضد الايضاح: 300.
نام کتاب : إيضاح الاشتباه نویسنده : العلامة الحلي جلد : 1 صفحه : 271