بالحاء المهملة المضمومة، و النون بعدها، و الياء
المنقطة تحتها نقطتين بعدها، و النون أخيرا. روى عنه محمد بن هارون الهاشمي، و روى
هو عن محمد بن سعيد الأصفهاني.
[1] جعله المصنف رحمه اللّه في الخلاصة: ابن
الحسن، حيث قال: محمد بن الحسن- بغير ياء بعد السين- ابن سعيد الصائغ، كوفي نزل في
بني ذهل، أبو جعفر، ضعيف جدا قيل: إنه غال لا يلتفت إليه.
و يأتي في هذا الكتاب أيضا بعنوان محمد بن الحسن
الصائغ، و هذا إما سهو من العلامة، أو أنه يذهب إلى تعددهما. و قد ذكره النجاشي و الشيخ
الطوسي في رجاله و الفهرست، و ابن داود بالياء.
انظر: جامع الرواة 2: 100، الخلاصة: 255، رجال
ابن داود: 272، رجال الشيخ الطوسي: 498 في من لم يرو عنهم عليهم السلام، رجال النجاشي
2: 224، الفهرست: 289، نضد الايضاح: 285 و 289.
[2] و يكنى أبا جعفر أيضا، له كتب رواها عنه
محمد بن يحيى و أحمد بن ادريس. ذكره الشيخ الطوسي في رجاله من أصحاب الإمام الهادي
عليه السلام، و في باب من لم يرو عنهم عليهم السلام.
انظر: الخلاصة: 255، رجال الشيخ الطوسي: 425
و 506، الفهرست: 283، نضد الايضاح: 283.
[3] في ف 2: محمد بن عبد الرحمن بن قنتي: بالقاف-
و قيل بالفاء-، ثمّ النون، ثمّ التاء المنقطة فوقها نقطتين، ثمّ الياء المنقطة تحتها
نقطتين.
في معجم رجال الحديث للسيد الخوئي «حفظه اللّه»
14: 317 رقم 10079: محمد بن أحمد بن ثابت: روى عن القاسم بن اسماعيل الهاشمي، و روى
عنه علي بن ابراهيم في تفسير القمي سورة ص في تفسير قوله تعالى: (ما مَنَعَكَ
أَنْ تَسْجُدَ لِما خَلَقْتُ بِيَدَيَّ).-
نام کتاب : إيضاح الاشتباه نویسنده : العلامة الحلي جلد : 1 صفحه : 263