بالقاف المضمومة، و العين المهملة المفتوحة، و
الياء الساكنة المنقطة نقطتين، و النون [3].
[1] له كتاب رواه عنه أحمد بن ادريس. و الطرسوسي
نسبة إلى طرسوس مدينة بثغور الشام بين انطاكية و حلب و بلاد الروم، بينها و بين أدنة
ستة فراسخ، يشقها نهر البردان، و بها قبر المأمون.
انظر: تنقيح المقال 2: 71 خاتمة، جامع الرواة
2: 61، رجال النجاشي 2: 195، نضد الايضاح: 270.
[2] هو صاحب التأريخ، عامي المذهب، له كتاب
ذكر فيه طرق الغدير. ذكره الذهبي في ميزان الاعتدال قائلا: ثقة صادق فيه تشيع يسير
و موالاة لا تضر.
انظر: تنقيح المقال 2: 90، جامع الرواة 2:
82، رجال النجاشي 2: 196، الفهرست: 281، ميزان الاعتدال 3 رقم 7306، نضد الايضاح:
281.
[3] كوفي ثقة، روى عن الإمامين أبي جعفر الباقر
و أبي عبد اللّه الصادق عليهما السلام، له كتاب «قضايا أمير المؤمنين عليه السلام»،
و كتاب «النوادر». و هو وجه من وجوه العرب في الكوفة، و كان خصيصا بعمر بن عبد العزيز،
ثمّ بيزيد بن عبد الملك، و كان أحدهما أنفذه إلى بلاد الروم في فداء المسلمين.-
نام کتاب : إيضاح الاشتباه نویسنده : العلامة الحلي جلد : 1 صفحه : 260