نام کتاب : إيضاح الاشتباه نویسنده : العلامة الحلي جلد : 1 صفحه : 180
[271] داود بن مافنّة
- بالميم أولا، ثمّ الألف، ثمّ الفاء، ثمّ النون
المشددة- الصرمي: بالصاد المهملة المكسورة، و الراء الساكنة. مولى بني قرّة، ثمّ بني
صرمة، منهم كوفي [1].
[272] دعبل
- بالدال المهملة المكسورة، و العين المهملة الساكنة،
و الباء المنقطة تحتها نقطة، و اللام- بن علي بن رزين- بالراء أولا- بن عثمان بن عبد
الرحمن بن عبد اللّه بن بديل- بالباء المنقطة تحتها نقطة المضمومة، و الدال المهملة
المفتوحة، و الياء المنقطة تحتها نقطتين الساكنة- بن ورقاء- ممدودا- الخزاعي [2].
و الخندقي نسبة الى الخندق: محلة كبيرة بجرجان،
و قرية كبيرة في ظاهر القاهرة بمصر، و حفير لسابور ملك الفرس بينه و بين العرب في برية
الكوفة. قاله في المراصد.
انظر: الارشاد للشيخ المفيد: 304، تنقيح المقال
1: 409، جامع الرواة 1: 303، الخلاصة: 68، رجال ابن داود: 90، رجال الشيخ الطوسي:
190، 349، رجال الكشي: 312، رجال النجاشي 1: 369، الفهرست: 128، القاموس المحيط 1:
78 «زرب»، المراصد 1: 484، نضد الايضاح: 128.
[1] يكنى أبا سليمان، روى عن الإمام الرضا عليه
السلام، و بقي إلى أيام أبي الحسن صاحب العسكر عليه السلام، و له مسائل إليه، روى عنه
أحمد بن محمد.
انظر: تنقيح المقال 1: 416، جامع الرواة 1:
309، رجال النجاشي 1: 370، الفهرست:
133، نضد الايضاح: 133.
[2] هو أبو علي الشاعر المعروف، مشهور في أصحابنا،
عظيم المنزلة، قوي الإيمان، صحيح الاعتقاد، و هو أشهر من أن نعرّف به عبر هذه السطور
القليلة. ولد سنة 148 ه في خلافة المنصور، و لقي الإمامين موسى الكاظم و علي الرضا
عليهما السلام، و مات سنة 245 ه. له شعر كثير في مدح الأئمة عليهم السلام و ذمّ مخالفيهم،
و قد خلع عليه الإمام الرضا عليه السلام قميصا خزا أخضرا. و له كتاب «طبقات الشعراء»،
و كتاب «الواحدة في مثالب العرب و مناقبها».
و ذكره الذهبي في ميزان الاعتدال قائلا: رافضي
بغيض سبّاب!!، و ترجم له الخطيب البغدادي في تأريخه.
و في القاموس المحيط قال الفيروزآبادي: الدعبل-
بكسر الدال المهملة- كزبرج: بيض الضفدع و الناقة القوية، و شاعر خزاعي رافضي!.-
نام کتاب : إيضاح الاشتباه نویسنده : العلامة الحلي جلد : 1 صفحه : 180