بالزاي المكسورة أولا، ثمّ الراء الساكنة، ثمّ
الباء المنقطة تحتها نقطة أبو سليمان: بضم السين، و الياء بعد اللام الخندقي [3]: بالخاء المعجمة
المفتوحة، و النون الساكنة، و الدال المهملة، و القاف البندار: بالباء المنقطة تحتها
نقطة المضمومة، و النون الساكنة، و الدال المهملة، و الراء أخيرا [4].
و مما يؤيد ما قاله علم الهدى أن في بعض نسخ
النجاشي: اليعقوبي.
انظر: تنقيح المقال 1: 411، جامع الرواة 1:
305، الخلاصة: 69- رجال الشيخ الطوسي: 375 في أصحاب الإمام الرضا عليه السلام، رجال
النجاشي 1: 368، منهج المقال: 135، نضد الايضاح: 130.
[1] كوفي ثقة، روى عن أبي عبد اللّه عليه السلام،
له كتاب، روى عنه عدّة من الأصحاب، منهم الحسن بن محبوب.
و الحمّار لعله بائع الحمير- كالتمّار و البغّال-
أو مكريها.
و في بعض النسخ الخطية لرجال النجاشي: الخمّار.
انظر: تنقيح المقال 1: 408، جامع الرواة 1:
304، الخلاصة: 69، رجال الشيخ الطوسي: 190 في أصحاب الإمام الصادق عليه السلام، رجال
النجاشي 1: 368، الفهرست: 129، نضد الايضاح: 130.
[2] جعله المصنف رحمه اللّه في الخلاصة: زربي
بضم الزاي. و ذكر ابن داود انه رأى بخط الشيخ أبي جعفر بكسر الزاء، لكن الظاهر أنه
ما استحسن ما رآه بخط الشيخ أبي جعفر.
[4] يعتبر داود من أخص الناس بالرشيد العباسي،
و كان معتقدا بإمامة أبي عبد اللّه عليه السلام، و ذكر الكشي في رجاله ما يدل على سلامة.
عقيدته.
و جعله الشيخ المفيد في الإرشاد ممن روى النص
على الرضا عليه السلام بالإمامة عن أبيه و الإشارة اليه بذلك، و من خاصته و ثقاته و
أهل الورع و العلم و الفقه من شيعته. و ذكره المصنف في القسم الأول من الخلاصة.
و الزرابي: النمارق و البسط، أو كل ما بسط و
اتكئ عليه، و الواحد زربي. قاله الفيروزآبادي في القاموس.-
نام کتاب : إيضاح الاشتباه نویسنده : العلامة الحلي جلد : 1 صفحه : 179