بضم الباء المنقطة تحتها نقطة، و فتح الجيم، و
اسكان الياء، و الراء أخيرا، المعروف ب القطعي: بضم القاف [4]، و اسكان الطاء.
كان يبيع الخرق [5]: بالخاء المكسورة المعجمة، و القاف
النجاشي في رجاله في ترجمة عبد اللّه بن إبراهيم
بن الحسين، و في ترجمة خلف بن عيسى، و في ترجمة الحسين بن أحمد بن المغيرة.
انظر: رجال النجاشي 1: 190 و 354 و 2: 26، معجم
رجال الحديث 5: 209، نضد الايضاح: 102.
[1] جعله العلامة رحمه اللّه في الخلاصة: الحضيبي
بالحاء المهملة و الضاد المعجمة.
[2] جعله العلامة رحمه اللّه في الخلاصة: الجنبلاني،
باثبات النون. و تبعه في ذلك ابن داود، و الفاضل الاسترآبادي. و ذهب علم الهدى في النضد
إلى أنه هو الصواب. و قال ابن حجر في لسان الميزان:
الجنبلائي: بالجيم المضمومة، و النون الساكنة،
و الباء الموحدة المضمومة، و اللام، و الألف، و الهمزة، و قيل:
النون. و الصواب: الأول نسبة إلى جنبلاء بالمد
بليدة بين واسط و الكوفة.
و يكنى الحسين أبا عبد اللّه، كان فاسد المذهب
كذابا لا يلتفت إليه، روى عنه التلعكبري، و له عدة كتب منها «تأريخ الأئمة عليهم السلام»،
كتاب «الاخوان». و قال ابن داود: إنه توفي في ربيع الأول سنة 358 ه.
انظر: تنقيح المقال 1: 326، جامع الرواة 1:
237، الخلاصة: 217، رجال ابن داود: 240، رجال الشيخ الطوسي: 467 في من لم يرو عنهم
عليهم السلام، رجال النجاشي 1: 187، الفهرست: 103، لسان الميزان 2: 278، اللباب 1:
377، نضد الايضاح: 103.