responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الفهرست نویسنده : الشيخ الطوسي    جلد : 1  صفحه : 50
كتاب نقض عبث الحكم[1]ابن الراوندي، كتاب نقض التاج على ابن الراوندي، ويعرف بكتاب السبك، كتاب نقض اجتهاد الرأي على ابن الراوندي، كتاب الصفات.
[37] 8 - إسماعيل بن علي بن علي بن رزي[2]ن عثمان بن عبد الرحمان ابن عبد الله بن بديل بن ورقأ الخزاعي، أبو القاسم، ابن أخي دعبل، كان بواسط مقامه، ولي الحسبة بها، وكان مختلط الامر في الحديث، يعرف منه وينكر.
وله كتاب تاريخ الأئمة عليهم السلام، أخبرنا عنه برواياته كلها الشريف أبو محمد المحمدي، وسمعنا هلال الحفار يروي عنه مسند الرضا عليه السلام وغيره، فسمعناه منه، وأجاز لنا باقي رواياته.
[38] 9 - إسماعيل بن أبي زياد السكوني، ويعرف بالشعيري أيضا، واسم أبي زياد مسلم[3]
[1] نعت (بعث) الحكمة (خ ل).
[2] إسماعيل بن علي بن زرين (خ ل)، ما أثبتناه هو الموافق لما ذكره الشيخ في الرجال 415، الرقم: 6003، والنجاشي في رجاله: 32، الرقم: 69.
[3] لم يتعرض لمذهبه، اما صرح في العدة عند البحث عن حجية الخبر عند تعارضه بكونه عاميا، ولكنه مع ذلك ذكر ان الأصحاب عملوا برواياته، ويظهر منه ان ما يعتبر في العمل بالرواية انما هو الوثاقة لا العدالة، وان فسق الجوارح والمخالفة في الاعتقاد لا يضر بحجية الخبر، واستشهد لذلك بما روى عن الصادق عليه السلام أنه قال: إذا نزلت بكم حادثة لا تجدون حكمها فيما روى عنا فانظروا فيما رواه عن علي عليه السلام فاعملوا به، ثم قال - قدأآلهتنا سره -: و لأجل ما قلناه عملت الطائفة بما رواه حفص بن غياث وغياث بن كلوب ونوح بن دراج و السكوني وغيرهم من العامة من أئمتنا عليهم السلام - الخ ومعلوم ان هؤلاء المكذبين ليأآلهتنا لهم رواية عن علي عليه السلام، فمراده من الاستشهاد بالرواية انما هو جواز العمل باخبار العامة إذا كان موثوقا بهم وعدم اعتبار العدالة في حجية خبر الواحد،
نام کتاب : الفهرست نویسنده : الشيخ الطوسي    جلد : 1  صفحه : 50
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست