responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الفائق في رواة و أصحاب الإمام الصادق(ع) نویسنده : الشبستري، عبد الحسين    جلد : 2  صفحه : 626

النجاشي 224. معجم الثقات 337. رجال الحلي 136. جامع الرواة 2: 33. الموسوعة الاسلامية 3: 188. فهرست النديم 105. تأسيس الشيعة 235. الوجيزة 44. رجال الأنصاري 143. نقد الرجال 277. منتهى المقال 248. معجم رجال الحديث 14:

136- 138. هدية الأحباب (فارسي) 38. الذريعة 7: 203 و 15: 52 و 22: 27 و غيرها. الكنى و الألقاب 1: 148. مجمع الرجال 5: 80- 82. هداية المحدّثين 136.

توضيح الاشتباه 256. ريحانة الأدب (فارسي) 7: 258. رجال بحر العلوم 1: 286.

منهج المقال 269. رجال ابن داود 157. معالم العلماء 93. فهرست الطوسي 129.

الاختصاص 13. نضد الايضاح 260. جامع المقال 86. إيضاح الاشتباه 70. روضة المتقين 14: 417. أضبط المقال 539. وسائل الشيعة 20: 305. اتقان المقال 219.

لسان الميزان 4: 492 و 7: 104. فوات الوفيات 2: 240. دائرة المعارف الاسلامية 1: 399. المغني في الضعفاء 2: 535. معجم الادباء 17: 41. إيضاح المكنون 2: 178 و 289 و 299 و 540. معجم المؤلفين 8: 157. الأعلام 5: 245.

هدية العارفين 1: 841. ميزان الاعتدال 3: 419. التاريخ الكبير 7: 252. النجوم الزاهرة 2: 31. الطبقات الكبرى 6: 35 في ترجمة جده مخنف بن سليم. الضعفاء الكبير 4: 18. الجرح و التعديل 3: 2: 182. المجموع في الضعفاء و المتروكين 361.

الضعفاء و المتروكين لابن الجوزي 3: 28. الضعفاء و المتروكين للدارقطني 146.

(2700) [الاموي‌]

أبو بكر، و قيل أبو بكير ليث ابن أبي سليم، و قيل أبي سلام، و قيل أبي سليمان أيمن، و قيل أنس، و قيل زياد، و قيل عيسى بن زنيم الاموي و قيل القرشي بالولاء، و قيل الليثي، الكوفي.

من مشاهير محدّثي و علماء العامة، و قالوا عنه بأنه كان صدوقا ثم اختلط في أواخر عمره و لم يتميز حديثه فترك، و قيل كان من ضعفاء محدّثي الشيعة، روى عن الامام الباقر (عليه السّلام) أيضا.

كان فارسي الأصل، ولد بالكوفة و نشأ بها، و تولّى التعليم ثم اختلط أمره.

نام کتاب : الفائق في رواة و أصحاب الإمام الصادق(ع) نویسنده : الشبستري، عبد الحسين    جلد : 2  صفحه : 626
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست