responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التحرير الطاووسي نویسنده : العاملي، الشيخ حسن بن زين الدين    جلد : 1  صفحه : 253
تضمن الكتاب ما يشهد بشكره وصحة كتابه [1]، والطريق غير معتبر، فيه ابراهيم بن عمر الصنعاني وأبان بن أبي عياش، طعن فيهما ابن الغضائري [2]. وروى شئ من ذلك أيضا [3]، فيه ابن أبي عياش المذكور، وقد سلف الطعن فيه في حرف الهمزة [4]. - - - - - - - - 7 و 8 و 9 من أصحاب الحسن والحسين والباقر عليهم السلام، وقد ذكر السيد الخوئى في معجم رجال الحديث: 8 / 217 ان البرقى قد عده أيضا في أصحاب السجاد عليه السلام مقتصرا على كنيته، لكن المذكور في رجال البرقى صفحة: 8 في أصحاب السجاد عليه السلام هو " أبو صادق كليب الحرمى "، فلاحظ. وقد ذكره ابن شهر آشوب في معالمه: 58 رقم 390، والعلامة في القسم الاول من رجاله: 82 - 83 رقم 1، وابن داود في القسم الاول من رجاله: 106 رقم 732 وفى القسم الثاني منه في: 249 رقم 226.

[1] الاختيار: 104 صدر رقم 167.
[2] ورد في رجال العلامة: 6 رقم 15 طعن ابن الغضائري في " ابراهيم بن عمر اليماني الصنعانى " فقد قال: " انه ضعيف جدا، روى عن أبى جعفر وابى عبد الله عليهما السلام له كتاب، ويكنى أبا اسحاق ". أما طعنه في " أبان بن أبى عياش " فقد ورد في رجال العلامة أيضا في: 206 رقم 3 فقال: " تابعي، ضعيف جدا، روى عن أنس بن مالك، وروى عن على بن الحسين عليهما السلام لا يلتفت إليه، وينسب أصحابنا وضع كتاب سليم بن قيس إليه ".
[3] الاختيار: 104 - 105 ذيل رقم 167.
[4] لم يرد لابان بن أبى عياش ذكر في حرف الهمزة من هذا الكتاب، ولعل السيد ابن طاووس رحمه الله قد أفرد له ترجمة في كتابه " حل الاشكال " وأورد فيها طعنه من الكتب الرجالية الاربعة - رجال النجاشي والرجال والفهرست للشيخ الطوسى ورجال ابن الغضائري - وبما ان الشيخ حسن قد انتزع ما ورد في كتاب السيد ابن طاووس من كتاب الاختيار، لذا لم ترد ترجمته في التحرير، فلاحظ. ثم ان الشيخ الطوسى قد ضعف " أبان بن أبى عياش " في رجاله: 106 رقم 36 عند ذكره له في أصحاب الباقر عليه السلام. [ * ]

نام کتاب : التحرير الطاووسي نویسنده : العاملي، الشيخ حسن بن زين الدين    جلد : 1  صفحه : 253
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست