responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : طبقات أعلام الشيعة - ط دار إحياء نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 9  صفحه : 64

(ذ 15 رقم 358؛ ذ 19 رقم 123 و الظاهر اتحادهما مع «لبس الحرير فى الصلاة» الذى فرغ منه فى 15 ج 1-1156 و الموجود عند المرعشى بقم فى مجموعة من مؤلّفات الخاجوئى و معها «طريق الارشاد الى فساد امامة الطغاة» و جواز لعنهم، و «توجيه مناظرة المفيد مع القاضى عبد الجبار» كما فى فهرسها (ج 7 ص 67-68) و «الطلاق» (ذ 15 رقم 1175) و «النوروزية» و هى شرح لنوروزية عماد الدين و قد رد عليه مهدى الخراسانى (-ذ 24 رقم 2050 و 2061 و 2062) و «وحدة الوجود» (ذ 25: 55) و «هداية الفؤاد الى احوال المعاد» [1] الّفه سنة 1157 (ذ 25: 186) .

اسماعيل الساوجى:

(ح 1107) ابن مشرف الحسينى. كتب بخطّه أوّل اجزاء «القواعد» للحلّى (ذ 17: 176 رقم 930) في رجب 1107 و النسخة في مكتبة (حفيد


[1] -يرى ان تصانيف هذا الفيلسوف تدور حول ثلاث مسائل هى: وحدة الوجود (الپان- ته‌ئيسم) و الزمان (لقدم العالم و حدوثه) و المعاد (جسمانى ام روحانى) و هى مسائل فلسفية دينية كانت مثار مشاحنات سياسية بين الحكومتين العثمانية السنية و الصفوية الشيعية من القرن العاشر حيث ارسيت بينهما حدود قسمت الشرق الاوسط الى ثقافتين. حاول علماء ايران بعد ذلك ان يدافعوا عن غنوصهم الشيعى بصورة لا يتمكن العثمانيون من اتهامهم بالثنوية و لا «الپان ته‌ئيسم الالحادى» . و هذه هى الارضية لفلسفة منصور الدشتكى (ق 10 ص 254) و الدوانى (ق 10 ص 220) و الداماد (ق 11 ص 67-70) و صدرا (ق 11 ص 291) و الاردستانى الوالد (القرن 11 ص 571) و الولد صادق الاردستانى الاتى فى الصاد و الخاجوئى المترجم له.

هذا و لكن عبد النبى القزوينى فى كتابه «تتميم الامل-ص 68» حيث يريد اظهار الخاجوئى كرجل من الاخباريين حيث قد يتحيز اليهم، أورد هذا البحث كمشاحنة حصلت فى حياة الخاجوئى (م 1173) فى مجلس بين رجل متزندق عديم الدين ينفى المعاد رأسا و بين متدين من انصار الخاجوئى يثبت المعاد مطلقا من دون اشارة الى قسميه، الجسمانى و هو معتقد الاخباريين و الروحانى و قد سماه الملا صدرا (الجسم البرزخى ليس لها ابعاد ثلاثة) هربا من تكفيرهم و قد قبله الخاجوئى، و هكذا المشاحنة فى مسألة الثقلين (الامام الناطق و الامام الصامت) و ايهما اكبر المذكور فوقا و التى جرت بين المترجم له و بين صدر الدين القمى الرضوى، فمن رجح الامام الناطق فقد فتح باب الاجتهاد الشيعى اكثر و من رجح الامام الصامت فقد رجح التقليد السنى. ذكرها عبد للّه فى الاجازة الكبيرة ص 101 و أيد فيها الخاجوئى. و كل هذا يحتاج الى دراسة قول الطرفين بدقة أكثر

نام کتاب : طبقات أعلام الشيعة - ط دار إحياء نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 9  صفحه : 64
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست