responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : طبقات أعلام الشيعة - ط دار إحياء نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 9  صفحه : 59

و يظهر من أواخر الجوابات أنّ السماهيجى كان قد خرج عن بهبهان و نزل أردكان فرارا عن بعض الفتن و لاقى اسماعيل هناك فلعلّ المترجم له اردكانى.

اسماعيل الأردكانى:

(ح 1142) هو ابن عبد المحمد الحسينى. رأيت بخطّه بعض الفوائد فى الدعاء، تاريخ خطه 1142 على ظهر «اخلاق ناصري» الموجود فى مكتبتنا فى النجف.

اسماعيل بن امير (المّلا... ) :

فاضل محقق متبحر فى الرياضيات، كان نزيل اصفهان فى فتنة الافغان يعيش بينهم و لعله كان أسيرا عندهم. له «مرشد الطلاّب فى حلّ خلاصة الحساب» . كذا فى «تراجم الرجال» للاشكورى «ص 255» .

اسماعيل البروجردى:

(م عشر الستين و الف) قال عبد اللّه الشوشترى سنة 1168 فى إجازته الكبيرة (ذ 1: 206 رقم 1078 ط. السمامى ص 129) كان عالما صالحا ورعا زاهدا قانعا إمام الجماعة واعظا رأيته فى بروجرد مرارا و تفاوضنا في بعض المسائل و كان له ميل إلى تصفية الباطن و الاصغاء إلى الصوفيّة و اشتدّ ذلك به أخيرا فتغيرت أحواله و توفى فى عشر الستين‌ [1] و كان ابنه آقا محمد عالما زكيا شيخ الاسلام في بروجرد و مدرسا في مدرسته و توفى بعد أبيه بفاصلة قليلة و ترجمه فى «نجوم السماء» حاكيا نحو ذلك عن تتميم القزوينى (ط المرعشى-ص 71) . قال القزوينى‌[إتفق أنّه أضلّه رجل من الصوفيّة فصار منهم مبالغا في ذلك متماسكا فيه‌]و يأتى ابنه محمد البروجردى.

اسماعيل التبريزى:

شيخ الاسلام بها. كان شديدا فى الأمر بالمعروف و النهى عن المنكر، ترجمه عبد النبى القزوينى في «تتميم الأمل ص 69-70» و يظهر منه أنّه لم يره لكنّه سمع جملة من فضائله و أحواله عن الثقات. أقول: هو مقدّم على الآقا محمد اسماعيل ابن عبد المطلب التبريزى المجاز من شرف الدين في 1177 كما لا يخفى.

محمد اسماعيل التبريرى:

(ح 1178) ابن المولى عبد المطلب المجاز من شرف الدين محمد مكى من ذرّيّة الشهيد الأول في 1178 فى ذيل إجازته (ذ 1: 251 رقم 1323)


[1] -اى بعد الستين و الماءة و الالف ظاهرا و ليس‌[العشر السادس‌].

نام کتاب : طبقات أعلام الشيعة - ط دار إحياء نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 9  صفحه : 59
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست