شمس بدت فى سماء الفضل و الأدب # فآذنت بانحطاط السبعة الشهب‌

الى قوله:

تاللّه ما قيل فى الكرّار حيدرة # منظومة مثلها من سالف الحقب‌

الى تمام احد و ثلاثين بيتا آخره:

لا خير فى الشعر الاّ ان يكون به # فالشعر ثغر و مدح الآل كالشنب‌

وصفه نصر اللّه المدرّس الحائرى السفير الشهيد حدود سنة 1168 عند ذكر المراسلات بينه و بين صاحب الترجمة فى ديوانه بنادرة الفلك الدوار فيظهر أنّه من نوادر عصره.

و يأتى والده محمد العطار. و مكتبة العطار ببغداد المذكورة فى ذيل (القرن 9 ص 177) كانت لهده العائلة.

حسنعلى الخوانسارى:

ابن الآقا جمال الدين محمد (م 1121) . قال عبد النبى القزوينى فى «تتميم أمل الآمل ص 107» أنّه امتاز من بين إخوته بالفضل و التحقيق و سمعت العلماء يعظّمونه، خرج مع طهماسب ميرزا سنة (1135) فى محاصرة الأفغان لاصفهان الى قزوين و تبريز و بعد جلوس طهماسب ميرزا الثانى (1135-1144) و ضرب السّكة بقزوين انتصب المترجم له بسمة «رئيس العلماء» اتتهى ملخصا و يأتى أخوه رفيع.

حسنعلى القهپائى:

(كتب 1102) من تلاميذ المحقّق الآقا حسين الخوانسارى (1016-1098) و قد كتب بخطّه مجموعة فيها جملة من رسائل الآقا حسين و بعض فوائده فى سنة 1102 و النسخة فى كتب عبد اللّه المامقانى. و رأيت بخطّه عند السيد محمد الجزائرى كتاب «إعراب القرآن» لأبى البقاء عبد اللّه بن الحسين العكبرى النحوى (م 616) و اسمه «التبيان فى إعراب القرآن» فرغ من كتابته فى الأربعاء 4 رجب 1099 و عبّر عن نفسه بحسنعلى بن جمال الدين بن حسن بن درويش ابراهيم القهپائى.

حسنعلى المازندرانى:

ابن المّلا محمد صالح‌ [1] (م 1086) ابن أحمد و سبط محمد تقى المجلسى (1003-1070) وصفه حيدر على المجلسى فى إجازته الكبيرة (ذ 1:

[1] -المذكور فى القرن 11 ص 288.