responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : طبقات أعلام الشيعة - ط دار إحياء نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 9  صفحه : 115

و قال الحرّ فى «أمل الآمل» مولانا محمد تقى بن عبد الوهاب الاسترابادى ساكن مشهد...

فاضل عالم متكلّم جليل شاعر ماهر معاصر، له مؤلّفات منها شرح الفصوص للفارابى بالفارسيّة لم يتم، و رسالة فى الأخلاق (ذ 1 رقم 1945) و غير ذلك. توفى 158 [1] ]طبع شرحه الفارسى للفصوص المنسوب الى الفارابى بتصحيح دانش‌پژوه و تقديم س. پينس و خليل الجر بطهران 1358 ش. فى 320 ص+30+ص 12 مقدمة و هى تحتوى على شرح 49 فصّا. بدء الشارح بالتعريف بنفسه و أنّه شرع فى رمضان ست و خمسين بعد الالف بالتماس بعض أصدقائه. و هناك شرح اخر للفصوص هذا، لاسماعيل شنبه غازانى (850-919) طبع على الحروف باستانبول 1291 فى 116 ص ثم على الحجر بطهران 1315 ثم 1319، شرحها للسلطان يعقوب آق‌قوينلو (884-896) و هذا غير «فصوص الحكم» لابن عربى محيى الدين (560-638) الذى طبع مع شرحه لبالى‌زاده بالآستانة 1252 و مع شرحيه للنابلسى و الجامى 1304 و 1323 و طبع شرحه لعبد الرزاق الكاشانى (م 730) بالقاهرة 1309 فى (258 ص) و سنة 1322 فى 284 ص على هامش شرح بالى‌زاده. هذا و قد ذكر الفصوصان و شروحهما و حواشيهما فى (ذ 6: 126، ذ 13: 381، ذ 14: 107-108، ذ 16: 235) و هما يحتويان على افكار عرفانيّة غنوصيّة هندو ايرانيّة دخل الى العالم الاسلامى عن طريق جنديشاپور و سورابيد ابن المقفع و جابر بن حيان و ابو العباس الايرانشهرى و الراوندى و زكريا الرازى ثم الفارابى و هى أشدّ تطرّفا فى التوحيد الاشراقى و الپان ته‌ئيسم من الافلاطونية المحدثة التى وصلت الى الاسلام عن طريق الاسكندرية و سورية بيد ابن ناعمة فى «أثولوجيا» . و قد ذكر هذا أيضا فى (ذ 1:

120، ذ 3: 377، ذ 6: 12، ذ 13: 63، ذ 15: 25: 1) .

محمد تقى الاصفهانى:

(صحح 1103) قابل نسخة شرح الرضى في النحو و صحّحها و فرغ من المقابلة 22 شوال 1103 و النسخة فى مدرسة (البرجردى) يظهر منها أنّه كان من فضلاء عصره و لعلّه المعروف بملاّ تقيا.


[1] -و فى طبعة أمل الآمل ببغداد 2: 252 جاء: (1058) و كلاهما غلط.

نام کتاب : طبقات أعلام الشيعة - ط دار إحياء نویسنده : الطهراني، آقا بزرك    جلد : 9  صفحه : 115
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست