responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسیر سوره حمد نویسنده : الخميني، السيد روح الله    جلد : 1  صفحه : 264

إِنَّما يَعْرِفُ الْقُرْآن مَنْ خُوطِبَ بِهِ‌

12، 135، 137، 170

إِنَّهُما اسْمانِ رَقيقانِ. احَدُهُما ارَقُّ مِنَ الْآخَرِ: فَالرَّحمنُ ...

25

أعدى‌ عَدُوِّكَ نَفْسُكَ الَّتى بَيْنَ جَنْبَيْكَ‌

120

قلت: أَ فَمَنْ يَمْشِي مُكِبًّا عَلى‌ وَجْهِهِ أَهْدى‌ أَمَّنْ يَمْشِي سَوِيًّا ...

235

الصَّلوةُ مِعْراجُ الْمُؤمِن‌

5

الْعُبُوديةُ جَوْهَرَةٌ كُنْهُهَا الرُّبُوبِيَّة

8

أنَا النُقْطَةُ الَّتى تَحْتَ الْباءِ

56، 154، 195

أَنتُمُ السَّبيلُ الأَعْظَمُ و الصِّراطُ الأقْوَمُ‌

234

أوّلنا محمد، أوسطنا محمد، آخرنا محمد، كلّنا محمد، كلّنا نور واحد

195

بِاسْمِكَ الَّذى تَجَلَّيْتَ عَلى‌

17

بالباء ظَهَر الوجودُ و بالنقطة تميَّز العابدُ عن المعبود

196

بِكُمْ فَتَحَ اللَّه وَ بِكُمْ يَخْتِمُ‌

43، 195

يا جابِرُ، أَ لا اعَلِّمُكَ افْضَلَ سُورَةٍ انْزَلَها اللَّه فى كِتابِهِ؟ ...

84

جُزْنا وَ هىَ خامِدَةٌ

237، 250، 252

حُبُّ الدُّنْيا رَأْسُ كُلِّ خَطيئَةٍ

108، 142

خَلَقَ اللَّهُ الْمَشيئَةَ بِنَفْسِها ثُمَّ خَلَقَ الأَشياءَ بِالْمَشيئَةِ

117

خَيْرُ هذِهِ الامَّةِ النَّمَطُ الْاوْسَطُ يَلْحَقُ بِهِمُ التّالى وَ يَرْجِعُ الَيْهِمُ الْغالى‌

76

ضَرْبَةُ عَلِىٍّ يَوْمَ الْخَنْدَقِ أَفْضَلُ مِنْ عِبادَةِ الثَقَلَيْنِ‌

123

عَشَّقَ الْعِبادَةَ وَ عانَقَها

124

عَلِىٌّ عَيْنُ اللَّهِ، أُذُنُ اللَّهِ، يَدُ اللَّهِ‌

182

عَمِيَتْ عَيْنٌ لا تَراكَ عَلَيْها رَقيباً

141

فَإذا احْبَبْتُهُ كُنْتُ سَمْعَهُ وَ بَصَرَهُ وَ لِسانَه‌

9

فَاذا قالَ اى الْعَبْدُ فِى صَلاتِهِ: بسم اللَّه الرّحمن الرّحيم، يَقُولُ ...

66

نام کتاب : تفسیر سوره حمد نویسنده : الخميني، السيد روح الله    جلد : 1  صفحه : 264
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست