نام کتاب : أقرب الموارد في فصح العربية و الشوارد نویسنده : شرتونی، سعید جلد : 5 صفحه : 99
و
سمائي عليك و يا لهفاهُ».
(اللَهْفَان)
المتحسّر
و - المكروب مؤنَّثهُ لَهْفَى (ج) لَهَافَى و لُهُف و منهُ «اتقوا دعوة
اللهْفان» و من أمثالهم و الى امّهِ يلْهف من لَهف و الى امّهِ يَلْهَف اللهفان
و (باُمّهِ يستغيث اللَهِف) يقال لمن اضطرَّ فاستغاث بأهل ثقتهِ.
(اللَهْفَة)
المرَّة
و يقال في التحسر على فائِت «يا لَهْفَةُ يا لَهفَتَاهُ و يا لَهْفَتَيَاهُ».
(اللَهُوف)
الطويل
و - الغليظ.
(اللَهُوْفَة)
المتحسِّرة.
(اللَهِيْف)
المضطرّ
و - اللَهفان (ج) لِهَافٌ.
(رجل
لَهِيْف القلب)
اي:
محترقهُ.
(المَلْهُوف)
الحزين
ذهب لهُ مال أو فجع بحميم و - المظلوم ينادي و يستغيث.
لَهَقَ
الشيءُ
و لهِق (ع)(ل) لَهْقاً و لَهَقاً: ابيضَّ شديداً.
(تَلهَّقَ)
الشيءُ:
بمعنى لَهِقَ و - الرجلُ: اكثر من الكلام و تقعَّر فيهِ.
(اللَهَاق)
الثور
الابيض و - كلُّ ابيض.
(ابيض
لَهَاقٌ و لِهَاقٌ)
اي:
شديد البياض.
(بقرةٌ
لِهَاقٌ)
اي:
شديدة البياض.
(اللَهِق
و اللَهَق)
البعير
الاعيس و هي (لَهِقَة و لَهَقَة)(ج) لَهَقَات و لِهَاق و - الثور الابيض و - كلُّ
ابيض.
(ابيض
لَهَقٌ و لَهِقٌ)
اي:
شديد البياض و الانثى (لَهِقَة و لِهَاق) و قيل اللهق الابيض ليس بذي بريقٍ وصفٌ
في الثور و الثوب و الشيب قيل هو مقصور من اللَهَاق بحذف الالف.
(شيءٌ
مُلهَّق اللون)
كمعظَّم:
ابيضهُ.
لَهْوقَ
فلانٌ
لهوقةً: تزيَّن بما ليس عندهُ من سخاءٍ و مروءَةٍ و دين و - العملَ و الكلامَ:
لم يبالغ فيهِ فهو (مُلَهْوِق).
(تَلَهْوَقَ)
تزيَّن
بما ليس عندهُ من سخاءٍ و مروءَةٍ و دين و - في العمل و الكلام: بمعنى لهوقهُ.
(رجل
لَهْوَقٌ)
اي:
مطرمِذٌ فيَّاشٌ (ق) [(ت)... متكبر يبدي غير ما في طبيعته و يتزيَّن بما ليس فيه
من خلق و كرم و مروءَة].
لهلاَ
تَلهْلَاَ
الرجل تَلَهْلُوءاً: نكص و جَبُنَ.
لَهِمَ
الشيءَ
(ل) لَهْماً و لَهَماً: ابتلعهُ بمرَّة و - الماءَ لَهْماً:
جرعهُ
(ق) [(ل).. و قلّما يقال إلا التهَمَهُ].
(الْهَمَهُ)
الشيءَ:
ابلعهُ ايَّاهُ و - اللّهُ فلاناً خيراً: اوحى اليهِ بهِ و لقّنهُ ايَّاهُ
و وفَّقهُ لهُ و في الحديث «اسالك رحمةً من عندك تلهمني بها رشدي».
(تَلهَّمَ)
الشيءَ
و الْتَهَمَهُ: ابتلعهُ بمرَّة مثل لهمهُ.
(الْتَهَمَ)
الفصيلُ
ما في الضرع: استوفاهُ.
(الْتُهِمَ)
لونُهُ
مجهولاً: تغيَّر.
(اسْتَلْهَمَ)
اللّهَ
خيراً: ساَلهُ ان يُلهِمهُ ايَّاهُ يقال «استلهمُ اللّهَ الرشادَ».
(لاَهُمَّ)
كقولهِ
«لاهُمَّ لا أدري و أنت الداري» يريد بهِ اللّهمَّ.
(اللُهَام)
الجيش
العظيم كاَنهُ يلتهم كل شيءٍ.
(اللِهْم)
بالكسر:
المسِنُّ من كلّ شيءٍ و قيل الثور المسنّ (ج) لُهُوم.
(رجل
لَهِمٌ)
ككتِف
و لُهَمٌ كصُرَدٍ اي: اكُولٌ.
نام کتاب : أقرب الموارد في فصح العربية و الشوارد نویسنده : شرتونی، سعید جلد : 5 صفحه : 99