نام کتاب : أقرب الموارد في فصح العربية و الشوارد نویسنده : شرتونی، سعید جلد : 5 صفحه : 785
(وَضُعَ
الرجلُ)
(ر)
يوضُع ضَعَةً و وَضَاعَةً: لؤُم و كان في حسبهِ انحطاط و لؤُم و خسَّة و -
فلانٌ وَضَاعَةً: كان وضيعاً اي: دعيّاً.
(وَضَّعَ)
الشيءَ
تَوْضِيعاً: الاَمهُ و - الجبَّةَ: خاطها بعد وضع القطن فيها و - النعامةُ
بيضَها: رثدتهُ و نضَّدتهُ فهو (مُوَضَّع) و - الشجرةَ: هصرها.
(وَاضَعَهُ)
مُواضَعَةً
و وِضَاعاً: راهنهُ يقال «بينهم وِضَاع» و - البيعَ: تاركهُ و - فلاناً الرهانَ:
ابطلهُ قال حذَيفة «غدوتُ لاُواضِعَك الرهانَ» و - في الامر:
وافقهُ
فيهِ على شيءٍ و تقول «هلمَّ اواضِعك الرأْي» اي:
اطلعك
على رأْيي و تطلعني على رأْيك.
(اوْضَعَتِ)
الابلُ
ايضاعاً: رعت الحمض حول الماءِ و لم تبرح تقول العرَب «اَوْضِعْ بنا و املِكْ»
الايضاع بالحمض و الاملاك في الخُلَّة و - الناقةُ: اسرعت في سيرها او سارت سيراً
سهلاً سريعاً و - الركابُ الدابَّةَ:
جعلها
تُوضِع.
(اوْضِعَ)
في
تجارتهِ مجهولاً: خسر فيها و لم يربح.
(تَواضَعَ)
الرجل
تَواضُعاً: تذلَّل و تخاشع و ضدُّ تكبَّر و (تَواضَعَ ما بينَنا) بعد و - الارضُ:
انخفضت عما يليها و - القومُ على الامر: تواطؤُوا.
(اتَّضَعَ)
الرجلُ
اتِّضاعاً: لؤُم و انحطَّ في حسبهِ و - تذلَّل و تخشَّع و - البعيرَ راكبُهُ:
خفض راسهُ ليضع قدمهُ على عنقهِ فيركب.
(اسْتَوْضَعَ)
منهُ
اسْتِيضاعاً: استحطَّ.
(امراَة
واضِع)
لا
خمار عليها و (ناقة وَاضِع) مقيمة في الحمض.
(الواضِعة)
الروضة
و - الابل التي ترعى الضَعَة و - المراَة الفاجرة.
(الوَضْع)
بالفتح:
مصدر و يأْتي بمعنى الموضع (ج) اوضَاع.
(الوَضْعَة)
بالفتح
و الوِضْعَة بالكسر: الموضع و المركز يقال «ضَعِ اللَبِنَة غير هذه الوِضْعَة».
(الضَعَة
و الضِعَة)
مصدران
و في حسبهِ ضَعَة و ضِعَة اي: انحطاط و لؤُم و خسَّة.
(الضَعَة)
ايضاً:
شجر الحَمْض و قيل نبت كالثمام.
(رجلٌ
وَضَّاع)
كذَّاب
مفتر.
(الوَضِيع)
كقتيل:
الرجل الدنيءُ المحطوط القدر و - الوديعة يقال «وَضَعْت عند فلان وضِيعاً» اي:
وديعة و - ان يؤْخذ التمر قبل ان ييبس فيُوضَع في الجرار و - البُسر الذي لم يبلغ
كلهُ فهو في جؤَن و جرار (اللسان).
(الوَضِيعَة)
الحطيطة
و - الحَمْض و - الابل النازعة الى الخُلَّة و - ما يأْخذهُ السلطان من الخراج و
العشور و - الدعيُّ و - كتاب تُكتَب فيهِ الحكمة (ج) وَضائع و - حنطة تدَقُّ ثم
يُصَبّ عليها سمن فتُؤكل و - اقوام من الجند يوضعون في كورة لا يغزون منها و -
واحدة الوضائع لاثقال القوم و اما الوضائع الذين وضعهم كسرى فهم شبه الرهائن كان
يرتهنهم و ينزلهم بعض بلادهِ.
(وَضائِع
المِلْك)
في
الحديث لكم يا بني نهد ودائع الشرك و وضائع الملك: ما وُضِع عليهم في مِلْكهم من
الزكَوَات اي: من الوظائف التي نوظفها على
نام کتاب : أقرب الموارد في فصح العربية و الشوارد نویسنده : شرتونی، سعید جلد : 5 صفحه : 785