نام کتاب : أقرب الموارد في فصح العربية و الشوارد نویسنده : شرتونی، سعید جلد : 5 صفحه : 78
و
في المصباح «فالهاء للازدواج فاذا افرد و قيل كل ضائعٍ و نحوهِ قيل لاقِط بغير
هاء».
(اللاَقِطَة)
ايضاً:
الرجل الساقط الرَذْل المهين و المراَة كذلك.
(لاقِطة
الحَصَى)
قانصة
الطير يجتمع فيها الحصى.
(انَّ
عندك ديكاً يَلْتَقِطُ الحَصَى)
يقال
ذلك للنمَّام.
(اللَقَاط)
كسحاب:
السنبل الذي تخطئُهُ المناجل تلتقطهُ الناس.
(اللِقَاط)
جمع
السنبل المذكور و تحويشهُ يقال «هو يتعيَّش باللَقَاط عن اللِقَاط».
(لَقِيتُهُ
لِقَاطاً)
مواجهةً
و نصبهُ على الحال.
(دارهُ
بلِقَاط داري)
اي:
بحذائِها.
(اللُقَاط)
بالضمّ:
ما يُلقَط من السنابل و ما تجدهُ ملقى فتأْخذهُ.
(اللُقَاطَة)
بالضمّ:
اللُقَاط و - ما التُقِط من كرب النخل بعد الصرام و - ما كان ساقطاً ممَّا لا
قيمة لهُ (ج) الْقَاط.
(اللَقَط)
محرَّكةً:
ما التُقِط من الشيءِ و - كل نثارةٍ من سنبل او ثمر الواحدة (لَقَطَة) و يقال
«وجدت في المعدن لَقَطاً».
(لَقَط
المعدن)
قِطَع
ذهب توجد فيهِ.
(لَقَط
السنبل)
ما
يلتقطهُ الناس و في هذا المكان لَقَطٌ من المرتع اي: شيءٌ منهُ قليل و في
اللسان «و في الارض لَقَطٌ للمال اي: مرعى ليس بكثير».
(اللُقَطَة)
كهُمزَة:
الشيءُ الذي تجدهُ مُلقىً فتأخذهُ و قال الليث اللُقْطة بالسكون و لم تسمع
بغيرهِ و في التعريفات «اللُقَطَة هو مال يوجد على الارض و لا يُعرَف لهُ مالك و
هي على وزن الضُحَكة مبالغة في الفاعل و هي لكونها مالاً مرغوباً فيهِ جُعِلت
آخذاً مجازاً لكونها سبباً لاخذ من رآها».
(اصِيدَ
القُنفُذُ ام لُقَطَة)
مَثَل
يُضرَب للرجل الفقير يستغني في ساعةٍ و في مجمع الامثال للميداني «يضرب لمن وجد
شيئاً لم يطلبهُ».