responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أقرب الموارد في فصح العربية و الشوارد نویسنده : شرتونی، سعید    جلد : 5  صفحه : 75

الدَفَئي و الدَثَئيُّ‌» و قال ابو زيد «تلفَّمت تلفَّماً اذا اخذت عمامةً‌ فجعلتها على فيك شبه النقاب و لم تبلغ بها ارنبة الانف و لا مارنهُ‌» قال و بنو تميم تقول في هذا المعنى تلثَّمت تلثُّماً قال فاذا انتهى الى الانف فغشيهُ‌ او بعضهُ‌ فهو النقاب.

لَفاهُ‌

حقَّهُ‌ (ن) يَلْفُوهُ‌ لَفْواً (واويٌّ‌): بخسهُ‌ (الصحاح).

(الْفاهُ‌)

الْفاءً: وجدهُ‌.

(تَلافاهُ‌)

تلافِياً: تداركهُ‌ يقال «تلافيتُ‌ التقصير و هذا امرٌ لا يُتلاَفى و تقول جاءَ بالعمل المتنافي ثم لم يتعقَّبهُ‌ بالتلافي.

(اللَفَاء)

بالفتح: التراب و - القماش على وجه الارض و - كل خسيس يسير حقير كقولهِ‌ «و لا حظّي اللَفَاءُ و لا الخسيسُ‌» و يقال «رضي فلانٌ‌ من الوفاءِ باللَفاءِ» اي:

من حقّهِ‌ الوافر بالقليل.

لقب

لَقَّبهُ‌ بكذا فَتَلقَّب بهِ‌: جعلهُ‌ لهُ‌ لَقَباً فصار لقباً لهُ‌ و - الاسمَ‌ بالفعل: جعل لهُ‌ مثالاً من الفعل كقولك لجورب فَوْعَل.

(لاَقَبَهُ‌)

ملاقبةً‌: سابَّهُ‌ بالاَلْقاب.

(تَلاقَبَ‌)

القومُ‌: تسابُّوا بالالقاب.

(اللَقَب)

اسم يسمَّى بهِ‌ الانسان سوى اسمهِ‌ الاوّل فيراعى فيهِ‌ المعنى بخلاف الاعلام (ج) الْقَاب و في اصطلاح اهل العربيَّة عَلَمٌ‌ يُشْعِر بمدح او ذمّ‌ باعتبار معناهُ‌ الاصليّ‌.

(الْقاب الاِعْراب و البناءِ)

اسماؤُهُ‌ و هي الرفع و النصب و الخفض و الجزم في الاعراب و الضمّ‌ و الفتح و الكسر و السكون في البناءِ و بعضهم يطلق القاب الاعراب على القاب البناء ايضاً فيقول مثلاً حيث مرفوعة و جيرِ مخفوضة.

لَقَثَ‌

الشيءَ (ن) لَقْثاً: خلطهُ‌.

(لَقِثَ‌)

الشيءَ (ل) لَقْثاً ايضاً: اخذهُ‌ بسرعةٍ‌ و استيعاب (ق) [(ل).. و ليس بثبت و ضبطهُ‌ بفتح القاف برسم القلم].

(لَقَّثهُ‌)

تَلْقِيثاً: خلطهُ‌ (المادَّة كلها عن القاموس).

لَقَحَ‌

النخلةَ‌ (ع) لَقْحاً: ابَرَها اي: وضع طلع الذكور في الاناث.

(لَقِحَت)

المراَةُ‌ و النخلةُ‌ (ل) لَقحاً: حملت و - الحربُ‌ و العداوةُ‌: هاجتا بعد سكون و - الناقةُ‌ لَقْحاً و لَقَحاً و لَقَاحاً: قبلت اللَقَاح فهي (لاقِحٌ‌ و لَقُوحٌ‌).

(لقَّحَ‌ النخلةَ‌)

و الْقَحَها: بمعنى لقَحها و في المصباح «القحَ‌ الفحل الناقة القاحاً» احبلها فلُقِحت بالولد بالبناءِ للمفعول فهي مَلْقُوحة على اصل الفعل قبل الزيادة مثل اجنَّهُ‌ اللّه فجُنَّ‌ و الاصل ان يقال فالولد (ملقوح بهِ‌) و لكن جُعِل اسماً فحُذِفت الصلة و دخلت الهاءُ فقيل ملقوحة كما قيل نطيحة و اكيلة قال الراجز:

«مَلْقُوحَة في بطن نابٍ‌ حائِل» (ج) مَلاَقِيح.

(اتَّقِ‌ اللّه و لا تُلقِّحْ‌ سلعتك بالايمان علي)

اي: لا توفر ربحك في السلعة بالحلف غلاء الثمن.

(الْقَحَت)

الريحُ‌ الشجرَ و السحابَ‌: احملتْها.

(الْقَحَ‌ بينَهم شرّاً)

اسداهُ‌ و تسبَّب لهُ‌.

(تَلَقَّحت)

الناقةُ‌: ارَت انها لاقح و لم تكن و - زيدٌ عليَّ‌: تجنَّى عليَّ‌ ما لم اذنبهُ‌ و - يداهُ‌: اشار بهما في

نام کتاب : أقرب الموارد في فصح العربية و الشوارد نویسنده : شرتونی، سعید    جلد : 5  صفحه : 75
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست