responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أقرب الموارد في فصح العربية و الشوارد نویسنده : شرتونی، سعید    جلد : 5  صفحه : 70

(اللُغَة)

اصوات يعبّر بها كلُّ‌ قومٍ‌ عن اغراضهم و قيل ما جرى على لسان كلّ‌ قومٍ‌ و قيل الكلام المصطلح عليهِ‌ بين كل قبيلة و قيل اللفظ‌ الموضوع للمعنى قيل اشتقاق اللغة من لَغِيَ‌ بالشيءِ اي: لهج بهِ‌ و اصلها لُغْيٌ‌ او لُغْوٌ لا لُغْوَة كغُرْفَة خلافاً للمصباح فحُذِفت لامها و عُوِّض عنها بالتاءِ كما في ثُبَة و بُرَة (ج) لُغىً‌ مثل بُرَة و بُرىً‌ و لُغات و لُغُونَ‌ و سمعت لُغَاتِهم بفتح التاءِ و شبَّهها بالتاء التي يوقف عليها بالهاءِ و النسبة الى اللغة لُغَوِيٌّ‌ بضمّ‌ اللام.

(علم اللغة او عِلْم متن اللغة)

هو معرفة اوضاع المفردات.

(كُتُب اللُغَة)

الكتب التي تتكلم في تلك الاوضاع و يقال لها المعاجم و المعجمات جمع المعجم و اهل زماننا يسمونها بالقواميس.

(اهل اللغة)

العالمون بها و قد تُطلَق اللغة على جميع اقسام العلوم العربيّة قيل و الصرف قد تُطلَق عليهِ‌ اللغة.

(اللَغْوَى)

ما لا يُعتَدُّ بهِ‌ من كلام و غيرهِ‌ يقال «اسمَعْ‌ لَغْواهم و لا تخَفْ‌ طَغْواهم» و - لَغَط‌ القطا.

لغوس

اللَغْوَس: السريع الاكل و - الذئْب الشره الحريص و العين فيهِ‌ لغة و - اللصُّ‌ الختول الخبيث و - عشبة تُرعَى و - الرقيق من النبات الخفيف و - المترئِّد الذي يهتزُّ من نَعْمتهِ‌.

(هو لَغْوَسَةٌ‌ من خبرٍ)

اي: لم يتحقَّق شيءٌ منهُ‌.

(المُلَغْوَس و المَلْغُوس)

النيءُ الذي لم ينضج يقال «طعام مُلَهْوَج و مُلَغْوَس و لحم مُلَغْوَس و مَلْغُوس لم ينضج».

لَفَاَ

العودَ (ع) يلفَاُهُ‌ لَفْاً و لَفَاءً: قشرهُ‌ و كشطهُ‌ عنهُ‌ و - الريحُ‌ السحابَ‌ عن وجه السماءِ اي: كشطتهُ‌ و - اللحمَ‌ عن العظم: جلفهُ‌ و قشرهُ‌ و - فلاناً: ردَّهُ‌ و صرفهُ‌ عن مرادهِ‌ و - عدلهُ‌ عن وجههِ‌ و - اغتابهُ‌ و - بالعصا: ضربهُ‌ بها و - زيداً حقَّهُ‌: اعطاهُ‌ حقَّهُ‌ كلَّهُ‌ و - اعطاهُ‌ اقَلَّ‌ من حقهِ‌ قال ابو تراب «احسب هذا الحرف من الاضداد» و في الاساس «لَفَاَهُ‌ حقَّهُ‌ انتقصهُ‌».

(لَفِىءَ)

الشيءُ (ل) يلفَاُ لَفَاً: بقِيَ‌.

(الْفاَ)

الشيءَ الْفاءً: ابقاهُ‌.

(الْتَفاَ)

العودَ الْتِفاءً: قشرهُ‌ و كشطهُ‌.

(اللَفَاءُ)

كسحاب: مصدر و - التراب و - الشيءُ القليل و - دون الحقّ‌ يقال «فلان لا يقبل باللفاء من الوفاء» اي:

لا يرضى بدون وفاء حقهِ‌ و في الاساس «رضي من الوفاء باللفاء و هو ما على وجه الارض من القماش و التراب».

(اللَفِيْئَة)

البضعة التي لا عظم فيها نحو النحضة و الهبرة و الوذرة (ج) لَفَايا.

لَفَتَ‌

الشيءَ (ض) لَفْتاً: لواهُ‌ و صرفهُ‌ الى ذات اليمين و الشمال و - رداءَهُ‌ على عنقهِ‌: عطفهُ‌ و - فلاناً عن رأْيهِ‌:

صرفهُ‌ و - اللحاءَ عن الشجر: قشرهُ‌ و في الاساس «عن العود» و - الريشَ‌ على السهم: وضعهُ‌ غير ملائِم بل كيف اتفق و - الراعي الماشيةَ‌: ضربها لا يبالي ايَّها اصاب و - الكلامَ‌: ارسلهُ‌ على عواهنهِ‌ لا يبالي كيف جاءَ المعنى.

(لَفَتَ‌)

الشيءَ (ض) لَفْتاً: عصدهُ‌ كما يلفت الدقيق بالسمن و غيرهِ‌ (التاج).

نام کتاب : أقرب الموارد في فصح العربية و الشوارد نویسنده : شرتونی، سعید    جلد : 5  صفحه : 70
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست