responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أقرب الموارد في فصح العربية و الشوارد نویسنده : شرتونی، سعید    جلد : 5  صفحه : 66

الشيطان لانهُ‌ ابعد من رحمة اللّه و هي صفةٌ‌ غالبة عليهِ‌.

(المُلَعَّن)

من يلعنهُ‌ كل احدٍ و عبارة اللسان «و رجلٌ‌ ملعَّن اذا كان يلعن كثيراً» و في الاساس «و هو ملعَّن مكثَّر لعنهُ‌».

(المَلْعَنَة)

موضع التبرُّز و قضاء الحاجة و - قارعة الطريق و - منزل الناس و في المصباح «موضع لَعْن الناس لما يؤذيهم هناك كقارعة الطريق و متحدَّثهم» و في الحديث «اتَّقوا الملاعن» قال ابن الاثير «هي جمع مَلْعنة و هي الفَعْلة التي يُلعَن بها فاعلها كانَّها مظنَّة للعن و محلّ‌ لهُ‌ و هو ان يتغوَّط‌ الانسان على قارعة الطريق او في ظل الشجرة او جانب النهر فاذا مرَّ بها الناس لعنوا فاعلهُ‌» (ج) مَلاعِن.

(المَلْعُون)

اسم مفعول (ج) مَلاعِين و العرب تقول لكل طعامٍ‌ ضارٍّ مَلْعُونٌ‌.

(الشجرة الْملعُونة)

في قول القرآن قيل شجرة الزقُّوم اي: الملعون آكلها و قيل هي التي كل من ذاقها كرهها و لعنها.

لعو

تَلَعَّى العسلُ‌ تَلَعِّياً (واويٌّ‌): تعقَّد و - فلانٌ‌ اللِعاعَ‌:

خرج ياخذهُ‌ يقال خرجنا نتلعَّى اي: ناخذ اللعاع اي:

اول النبت و اصل نتلعَّى نتلعَّع فكرهوا ثلاث عينات فابدلوا الثالثة ياءً راجع ذلك في ترجمة (ل ع ع).

(اللاَعِي)

الذي يفزعهُ‌ ادنى شيءٍ و يقال «ما بالدار لاعِي قَرْوٍ» اي: ما بها من يلحس عسّاً معناهُ‌ ما بها احدٌ.

(اللاَعِيَة)

مؤنَّث اللاعي و - شجيرة في سفح الجبل لها وردٌ اصفر طيّب الرائِحة قليلاً يرعاهُ‌ النحل.

(اللَعْو)

بالفتح: السيّىءُ الخُلُق و - الفَسْل و - الحريص (ج) لِعَاءٌ.

(اللَعَا)

الشَرِه الحريص و يقال للعاثِر لعاً لك دعاءٌ لهُ‌ بان ينتعش و معناهُ‌ سلمت و نجوت.

(لا لَعاً لفلان)

اي: لا اقامهُ‌ اللّه من عثرتهِ‌ و لا انعشهُ‌ و قيل اصل لَعاً لك لعلَّك و اصل التركيب لعلك تنعش صحيحاً و سالماً فاختصروهُ‌ لكثرة الاستعمال.

(اللَعْوَة)

بالفتح: مؤنَّث اللَعْو و - السواد حول حلمة الثدي و - الكلبة لحرصها.

(لَعْوَة الجوع)

حدَّتهُ‌.

(ذو لَعْوَة)

قَيْلٌ‌ من اقيال حِميَر و - رجلٌ‌ آخر.

(اللُعْوَة)

بالضمّ‌: اللَعْوَة للسواد المذكور.

(اللَعَاة)

كفتاة: الكلبة (ج) لَعَوَات.

(الاَلْعَاءُ)

السُلاَميات من الاصابع.

لغَبَ‌

الرجلُ‌ (ن) لَغْباً و لُغُوباً و لَغُوباً و لَغِب (ل) لَغَباً:

تعب واعيا اشدَّ الاعياءِ و لَغُب من باب كرم رواية ابي جعفر احمد بن يوسف الفهريّ‌ اللبلي من ائِمَة اللغة و اللبليُّ‌ نسبة الى لبلة قرية من قرى الاندلس.

(اتانا ساغباً لاغباً)

جائِعاً معيياً.

(لَغَبَ‌)

على القوم (ع) لَغْباً: افسد و - القومَ‌: حدَّثهم حديثاً خَلْفاً و - الكلبُ‌ في الاناءِ: وَلَغَ‌.

(لَغَّبهُ‌ السيرُ)

و الْغَبَهُ‌: اعياهُ‌ اشدَّ الاعياءِ.

(لَغَّبَ‌)

دابَّتهُ‌ تلغيباً: تحامل عليهِ‌ حتى اعيا و - وجدها لاغباً (التاج).

(الْغَبَ‌)

فلاناً: انصبهُ‌ و اتعبهُ‌ و - السهمَ‌: جعل ريشهُ‌ لُغَاباً.

(تَلغَّبَهُ‌)

السيرُ: بمعنى لغَّبهُ‌.

نام کتاب : أقرب الموارد في فصح العربية و الشوارد نویسنده : شرتونی، سعید    جلد : 5  صفحه : 66
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست