نام کتاب : أقرب الموارد في فصح العربية و الشوارد نویسنده : شرتونی، سعید جلد : 5 صفحه : 507
(النَهِيْ
و النِهِيْ)
بالكسر:
على الاتباع المتناهي العقل يقال «هو نَهٍ و نِهٍ (ج) نَهُوْنَ و نِهُوْنَ».
(النِهَى)
وِزَان
الَى: الزجاج.
(النُهَى)
جمع
النُهْية و - العقل سُمّي بهِ لانهُ ينهى عن القبيح و عن كل ما ينافيهِ.
(النُهْيَة)
بالضمّ:
اسم من النَهْي و - غاية الشيءِ و آخرهُ و - الفرضة في راس الوتد و - العقلُ (ج)
نُهىً.
(ناقة
نِهْيَة)
بالكسر:
بلغت غاية السِمَن.
(النَهُوُّ)
ضدٌّ
الاَمُوْر يقال «هو نَهُوٌّ عن المُنكَر امورٌ بالمعروف».
(النَهِيُّ)
الذي
بلغ غاية السِمَن يقال «بعير نَهِيٌّ و ناقة نَهِيَّة» و عبارة الصحاح «جزور
نَهِيَّة على فعيلة اي:
ضخمة
سمينة».
(رجلٌ
نَهِيٌّ)
اي:
متناهي العقل (ج) انْهِياءُ.
(التَنْهَاة
و التَنْهِيَة)
من
الوادي: حيث ينتهي اليهِ الماءُ من حروفهِ (ج) تَناهٍ.
(التِنْهَاة)
بالكسر:
ما يُرَدُّ بهِ وجه السيل من تراب و نحوهِ.
(مَنَاهي
الشرع)
ما
يُنهَى عنهُ من الامور.
(المَنْهَاة)
بالفتح:
النِهاية يقال «الموت مَنْهاة الناس و انخنا في بؤْبوءِ العزّ و مَنْهَاة الكرم»
اي: نهايتهِ و - العقل.
(رجل
مَنْهَاةٌ)
اي:
عاقل حسن الرأْي.
(المُنْتَهَى)
النهاية
يقال «هو بعيد المنتهَى».
ناءَ
الرجلُ
(ن) ينُوْءُ نَوْءاً و تَنْوَاءً: نهض بجهدٍ و مشقَّة و - سقط ضدٌّ و - بالحمل:
نهض بهِ مُثقَلاً و - بهِ الحملُ: اثقلهُ و امالهُ.
(المراَة
تَنُوءُ بها عجيزتها)
اي:
تثقلها.
(هي
تَنُوءُ بعجيزتها)
اي:
تنهض بها مثْقلةً قال ابن السكيت «يقال لهُ عندي ما ساءَهُ و ناءَهُ» اي:
اثقلهُ و ما يسؤُهُ و ينؤُهُ و قال بعضهم اراد ساءَهُ و اناءَهُ و انما قال
ناءَهُ و هو لا يتعدَّى ليزدوج الكلام و - النجمُ: سقط في المغرب مع الفجر و
طلع آخر يقابلهُ من ساعتهِ في المشرق و في الاساس «ناءَ النجم سقط و ناءَ طلع»
فيسمَّى ذلك الطلوع و السقوط نَوْءاً.
(ناءَ)
ايضاً
اي: بعد لغة في ناَى.
(ناواَهُ)
مُناواَةً
و نِوَاءً: فاخرهُ و عارضهُ و - عاداهُ لان كلّاً من المعاديين ينوءُ الى
صاحبهِ اي: ينهض.
(اناءَهُ)
الحملُ
اناءَةً: اثقلهُ و امالهُ مثل اناعهُ.
(اسْتَناءَ)
النجم
اسْتِنَاءَةً: بمعنى ناءَ و يقال «استناَى على القلب» و - فلاناً: طلب نوءَهُ
اي: عطاءَهُ.
(النَوْءُ)
بالفتح:
مصدر يقال «فلانٌ نؤُهُ مُتخاذِل» اذا كان ضعيف النهض و - النجم مال للغروب (ج)
انْواءٌ و نُوآنٌ و انْوُءٌ و - المطر قال العريان لسهلة:
و
قلت لهُ جادت عليك سحابةبنوءٍ يندّي كل فغوٍ و ريحانِ و العرب تقول قد صدق
النوءُ اذا كان فيهِ مطر و لم يخلف. و اصل النوءِ سقوط نجم بالغد في المغرب و
طلوع نجم بحيالهِ من ساعتهِ في المشرق في كل ليلةٍ الى ثلاثة عشر يوماً و هكذا
كل نجم منها الى انقضاءِ السنة ما خلا الجبهة فان لها اربعة عشر يوماً و انما يكون
ذلك لنجوم الاخذ و هي منازل القمر و هي
نام کتاب : أقرب الموارد في فصح العربية و الشوارد نویسنده : شرتونی، سعید جلد : 5 صفحه : 507