كَنْعَلَ‌

: عدا عدواً ثقيلاً عن التّاج و نصّ‌ عبارتهِ‌ «الكَنْعلة العدو الثقيل».

كَنَفَ‌

لابلهِ‌ كنيفاً: اتَّخذهُ‌ لها (التّاج عن اللحياني).

(كَنَفَ‌)

عليهِ‌ الكَنِيفَ‌: عملهُ‌ لهُ‌ يقال «هو يكنُف عليهم الكُنُف» (ديوان أحد شعراء الجاهلية).

(بنو فلانٍ‌ يَتكنَّفُون بني فلانٍ‌)

اي: هم نزولٌ‌ في ناحيتهم (التاج).

(اكْتَنَفَت)

الناقةُ‌: تستَّرت في أكناف الإبل من البرد و - القومُ‌: اتّخذوا كنيفاً اي: مرحاضاً (التاج).

(الكِنافة)

(س): الحماية قال الصابي في رسالةٍ‌ «و لا مَعاجاً على طمأنينة إلاَّ في كنافتهِ‌ و لا ارتياعاً على سكونٍ‌ إلاَّ بموادعتهِ‌» (رسائل الصابي).

(الكُنافة)

كثمامة: هذه القطائف المأكولة و صانعها كَنَفاني محركةً‌ لغة عاميّة (التاج).

(الكَنُوف)

كصبور: التي ضربها الفحل و هي حامل (التاج).

(أكْنَفُ‌ المروطِ‌)

أسترها و أصفقها و في الحديث «شَقَقْنَ‌ أكْنَفَ‌ مروطهنَّ‌ فاختمرنَ‌ بهِ‌» اي: أسترها و أصفقَها و يروى بالثاء المثلثة و النون أكثر (التاج).

(المُكانِف)

بصيغة الفاعل: التي تبرك من وراء الإبل (التاج).

كنّ‌

تَكَنَّى تَكَنِّياً: لزم الكنّ‌ و أصلهُ‌ تَكنَّن (اللسان).

(مَكنُون الفائل)

دمهُ‌ الذي قد كنَّ‌ فيهِ‌.

كنه

جاء في الحديث «من قتل معاهداً في غير كُنْههِ‌» يعني من قتلهُ‌ في غير وقتهِ‌ أو غاية أمرهِ‌ الذي يجوز فيهِ‌ قتلهُ‌ و منهُ‌ الحديث «لا تسأل المرأةُ‌ طلاقها في غير كُنههِ‌» اي: في غير أن تبلغ من الأذى إلى الغاية التي تعذر في سؤال الطلاق معها (اللسان).

كني

تَكَنَّى تَكَنِّياً: ذكر كنيتهُ‌ ليُعرَف بها و - تستَّر (التاج).

كهد

لقيني كاهِداً اي: قد اعيا (اللسان) و كذا لقيني مُكْهِداً.

(المُكْهِد)

بصيغة الفاعل: المتعب (اللسان) و هذا ممّا يؤخذ بالقياس.

كوهد

اكْوَهَدَّ الشيخُ‌ اكْوِهْداداً: ارتعد.

كهرم

الكَهْرَم كجعفر و الكَهْرمان بالفتح: هو الكهرب و الكهربان لهذا الأصفر المعروف (التاج).

(الكرمان)

القهرمان (التاج).

كهف

تَكَهَّفَ‌: لزم الكهف و - البئرُ: أكل الماءُ أسفلها فسمعت للماء في أسفلها اضطراباً نقلهُ‌ ابن دُرَيد (التاج) قلت و هو قريب من المعنى المذكور في الكتاب.

(اكْتهَفَ‌)

لزم الكهف (التاج).

(ناقة ذات اردافٍ‌ و كُهُوف)

أو هي ما تراكب في ترائبها و جنبيها من كراديس اللحم و الشحم (التاج).

كهكم

الكَهْكَمّ‌ بالفتح و تشديد الميم: المُسِنّ‌ الكبير (التاج).

(شيخ كَهْكَم)

و هو الذي يُكهكه في يدهِ‌ و الميم زائدة (التاج).

كهل

كَوَاهِل الليل اي: أوائلهُ‌ إلى أوساطهِ‌ و منهُ‌ في كتاب أهل اليمن في أوقات الصّلاة «و العشاء إذا غاب الشَفَق إلى أن تذهب كواهلُ‌ الليل» اي: أوائلهُ‌ إلى