responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أقرب الموارد في فصح العربية و الشوارد نویسنده : شرتونی، سعید    جلد : 4  صفحه : 505

كذا: تجمَّعوا و - في كلامهِ‌: عيَّ‌.

(الكَأْكَاءُ)

الجُبْن الهالع و - عَدْو اللصّ‌ و هو جريهُ‌ عند فرارهِ‌.

(المُتكأْكِىءُ)

القصير.

كاَلَ‌

الرجلُ‌ (ع) كَأْلاً و كَاَلَةً‌ و كُؤُوْلَةً‌: اشترى او باع ديناً لهُ‌ على رجل بدين لذلك الرجل على آخر.

(اكْوَاَلَّ‌)

الرجلُ‌ اكْوئْلالاً: كان كَوَأْلَلاً.

(الكَوَأْلَلُ‌ و المُكْوئِلُّ‌)

القصير او مع غلظٍ‌ او مع فحجٍ‌.

كاَنَ‌

الرجلُ‌ (ع) كَأْناً: اشتدَّ.

كاَنَّ‌

: حرف ينصب الاسم و يرفع الخبر نحو كَاَنَّ‌ زيداً اسدٌ و قد تنصب الاسم و الخبر نحو قولهِ‌ كَاَنَّ‌ اذنيهِ‌ اذا تشوَّفا قادمةً‌ او قلَّما محرَّفا. و لها اربعة معانٍ‌:

الاول: و هو الغالب عليها و المتّفق عليهِ‌ التشبيه و زعم جماعة انهُ‌ لا يكون الاّ اذا كان خبرها اسماً جامداً كما مُثِّل بخلاف كانَّ‌ زيداً قائِم او في الدار او عندك او يقوم فانها في ذلك كلهِ‌ للظنّ‌.

الثاني: الشكّ‌ و الظنّ‌ و ذلك فيما ذكر و حمل ابن الانباري عليهِ‌ كانَّك بالشتاء مقبلٌ‌ اي: اظنهُ‌ مقبلاً.

الثالث: التحقيق كقولهِ‌ «كَاَنَّ‌ الارض ليس بها هشامُ‌» اي: لان الارض اذ لا يكون تشبيهاً لانهُ‌ ليس في الارض حقيقة.

و الرابع: التقريب قالهُ‌ الكوفيون و حملوا عليهِ‌ كانَّك بالشتاء مقبل و كانك بالدنيا لم تكن و بالآخرة لم تزل و قول الحريريّ‌ كاني بك تنحط‌ و قد اختُلِف في اعراب ذلك فقال الفارسيّ‌ الكاف حرف خطاب و الباء زائدة في اسم كاَنَّ‌ و قال بعضهم الكاف اسم كانَّ‌ و قد تخفَّف كاَنَّ‌ فينوى اسمها و يخبر عنها بجملة اسميَّة من غير فاصل نحو كاَنْ‌ زيدٌ قائِم او جملة فعليَّة مفصولة عنها بلَمْ‌ نحو كاَنْ‌ لم تغنَ‌ بالامس او بقد نحو كاَنْ‌ قد الَّم فاسم كاَنْ‌ في هذه الامثلة محذوف هو ضمير الشأن و التقدير كاَنْهُ‌ و يقلّ‌ اثبات اسمها و منهُ‌ قولهُ‌ كاَن ثدييهِ‌ حُقَّان و هكذا يكون خبرها مفرداً (عن المغني بتصرف).

كاَو

الكَأْو: مقلوب الكَوْءِ و سيذكر في (ك و أَ).

كاَى

الرجلُ‌ (ع) يَكْاَى كَأْياً: اوجع بالكلام.

(اكْاَى)

عنهُ‌ اكاءً: كرههُ‌.

كاَيِّنْ‌ و كاَيٍّ‌

: اسم مركَّب من كاف التشبيه و ايٍّ‌ المنوَّنة و لذلك جاز الوقف عليها بالنون و فيها لغات اخرى و هي كَيْئِنْ‌ و كَايِنْ‌ و كأْيٍ‌ و كاءٍ.

و هي توافق كم في خمسة امور و هي: الابهام و الافتقار الى التمييز و البناء و لزوم التصدير و افادة التكثير تارةً‌ و هو الغالب نحو كايّ‌ من رجل و الاستفهام اخرى و هو نادر كقول ابيّ‌ بن ابي كعب لابن مسعود كايّن تقراُ سورة الاحزاب فقال ثلاثاً و سبعين و تخالفها في خمسة امور:

الاوَّل: انها مركَّبة و كم بسيطة خلافاً لمن زعم انها مركَّبة من الكاف و ما الاستفهاميَّة.

الثاني: ان مميّزها مجرور بمن غالباً.

و الثالث: انها لا تقع استفهاميَّة عند الجمهور و قد مضى.

الرابع: انها لا تقع مجرورة خلافاً لمن اجاز بكاَيٍّ‌

نام کتاب : أقرب الموارد في فصح العربية و الشوارد نویسنده : شرتونی، سعید    جلد : 4  صفحه : 505
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست