نام کتاب : أقرب الموارد في فصح العربية و الشوارد نویسنده : شرتونی، سعید جلد : 3 صفحه : 440
(الاَظْفَر)
الطويل
الاظفار و العريضها و لا فعلاء لهُ من جهة السماع.
(الاَظفَار)
كواكب
قدام النسر و - كبار القردان و - اقطاع تشبه الاظفار عطرة الرائِحة لا واحد لهُ و
قيل واحدهُ اظْفَارة و لا يجوز في القياس (ج) اظَافِير فان افرِد فالقياس ان يقال
«ظُفْرٌ».
(اظْفَار
الثوب)
ما
تكسَّر منهُ فصارت فيهِ غضون.
(الاُظْفُور)
الظُفُر
يقال «بينهما قِيسُ اظْفُور» (ج) اظَافِر و - الدقيق الذي يلتوي على قضيب الكرم.
(رجلٌ
مِظْفَار و مُظَفَّر)
اي:
لا يحاول امراً الاَّ ظفر بهِ و - ذو دولةٍ في الحرب.
(المِظْفَار)
ايضاً:
المِنقاش.
(قوسٌ
مُظفَّرة)
اي:
قُطِع من طرفيها شيءٌ.
ظَف
قوائمَ
البعير (ن) ظَفّاً: شدَّها كلّها و جمعها.
(اسْتظَفَّ)
آثارَهم:
تتبّعها (ق) [(ت)... قلت و لعله استظلف. (ل) اهملهُ].
(الظَفّ)
ايضاً:
العيش النكد و - الغلاء الدائم.
(الظَفَف)
محرّكةً:
الضَفَف (القاموس).
(المَظْفُوف)
المضفوف.
ظَلَعَ
البعيرُ
(ع) ظَلْعاً: غمز في مشيهِ فهو (ظَالِع) و - الارضُ باهلها: ضاقت بهم من كثرتهم
و هذا تمثيل معناهُ لا تحملهم لكثرتهم فهي كالدابَّة تظلع بحملها لثقلهِ.
(الظَالِع)
ايضاً:
المائل للمذكَّر و المؤنّث و قيل المؤنث ظَالِعَة بالهاء (ج) ظُلَّع و - المتَّهم
و منهُ «و تترك عبداً ظَالماً و هو ظَالِعُ».
(لا
انامُ حتى ينام ظَالِعُ الكلاب)
اي:
لا تأْخذهُ عينهُ لما بهِ من الوجع و قيل ينبح الكلاب الليلة كلها يطردها عنهُ.
(الظُلاَع)
داءٌ
في قوائم الدابَّة لا من سير و لا من تعب.
(الظَلْع)
مصدر
و في المَثَل «لا يَربَعُ على ظَلْعِك مَن ليس يحزنهُ امرُك» اي: لا يهتم لشأْنك
و لا يقيم عليك في حال ضعفك الاَّ من يحزنهُ حالك.
(اربَعْ
على ظَلْعِك)
اي:
انك ضعيف فانتهِ عمَّا لا تطيقهُ.
(ارْقَ
على ظَلْعِك)
اي:
تكلَّف ما تطيق و يقال ارقأ مهموزاً اي: اصلح امرك اولاً او تكلَّف ما تطيق لان
الراقي في سلَّم اذا كان ظَالعاً يرفق بنفسهِ اي: لا تجاوز حدَّك في وعيدك و ابصر
نقصك و عجزك عنهُ و المعنى اسكت على ما فيك من العيب و يقال «قِ على ظَلعك» اذا
كان بالرجل عيبٌ فاردتَ زجرهُ لئلاّ يُذكر ذلك منهُ و يقال «اَرْقِ على ظلعك»
امراً من الرقية كانهُ قال لا ظَلَعَ بي ارقيهِ و اداويهِ و في مثل آخر
«اِرْقَ على ظَلْعك ان يُهاضا».
ظَلَفَهُ
(ض)
ظَلْفاً (بضبط اللسان): اصاب ظلفهُ يقال «رميت الطيرَ فظلفتهُ» اي: اصبت ظلفهُ
و - نفسَهُ عمَّا لا يجمل (ض) ظَلْفاً: كفّها عنهُ كقولهِ «و ظَلَفْتُ نفسي عن
لئيم المأْكلِ».
(ظَلَفَ)
اثرهُ
(ن)(ض) ظَلْفاً ايضاً: اخفاهُ كيلا يُتبَع أو مشى في الحزونة لئلاَّ يُرَى اثرهُ
و منهُ قولهُ «اَلَم اظْلِف على الشعراء عِرْضي» اي: عمَّيت عنهم اثري و -
القومَ: اتبع اثرهم و - الشاةَ: اصاب ظِلفَها.
نام کتاب : أقرب الموارد في فصح العربية و الشوارد نویسنده : شرتونی، سعید جلد : 3 صفحه : 440