responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أقرب الموارد في فصح العربية و الشوارد نویسنده : شرتونی، سعید    جلد : 3  صفحه : 279

ابن برّي:

تظلَّلُ‌ فيهنَّ‌ أبصارُهاكما ظلَّلَ‌ الصخرَ ماءُ الصِهاءِ (اللسان).

(الصَهْوَة)

بالفتح: يقال هي الرادفة تراها فوق العجز (اللسان).

صَوَّبَ‌

(س) المكانُ‌ و غيرهُ‌: انحدر كقولهِ‌ «فوق الصفيحِ‌ المُصَوَّب» (شعراء النصرانية) و - على ضبط‌ الكلمة قال: انهُ‌ صواب قال في التّاج في مادة الت «هكذا ضُبطَ‌ في نسختنا و صُوّبَ‌ عليهِ‌».

(صَوَّبَ‌)

الطعامَ‌ تصْوِيباً: صبَّرهُ‌ اي: جعلهُ‌ صبرةً‌ (الاساس) و - الماءَ: صبَّهُ‌ و أراقهُ‌ (اللسان).

(أصابَ‌)

من زوجتهِ‌ اي: استمتع بها و هو من طريق الكناية (المصباح) و - من المال و غيرهِ‌: أخذ و تناول و - الشيءَ: رآهُ‌ صواباً (اللسان).

(فلان مُستقيم الصَوْبِ‌)

إذا لم يزغْ‌ عن قصدهِ‌ يميناً و شمالاً.

(الدنانير صَوْبةٌ‌ بين يديهِ‌)

اي: مهيلة (الاساس).

(الصِياب)

بالكسر: جمع صائب كنائم و نيام (المصباح).

(مطرٌ صَيُّوب)

بالفتح و تشديد الياء اي: منصبّ‌ (اللسان).

(الاَصْوَب)

الأشدّ مصيبةً‌ و في اللسان «إذا قال الرجل للآخر أنت مصابٌ‌ قال أنت أصوبُ‌ منّي».

(تركتُ‌ النّاسَ‌ على مَصاباتهم)

بالفتح اي: على طبقاتهم و منازلهم (اللسان).

(المُصِيب)

المنحدر قال كثير عزَّةَ‌:

«و يصدرُ شتَّى من مُصيبٍ‌ و مُصعِد» (اللسان) و هذا مما يؤخذ بالقياس.

(صَوَّتَ‌)

(س) الطستَ‌ تَصْوِيتاً: جعلهُ‌ يصوّت قال الفيروزآبادي في مادة طنّ‌ «اَطنَّ‌ ساقهُ‌ قطعها و الطستَ‌ صوَّتَهُ‌».

صَوَّحَ‌

البقلُ‌ تَصْوِيحاً: يبس و عبارة بعضهم تمَّ‌ يبسهُ‌ قال أبو عليّ‌ البصير:

و لكنَّ‌ البلادَ إذا اقشعرَّتو صوَّحَ‌ نبتُها رُعِيَ‌ الهشيمُ‌ و - النخلُ‌: استبان صلاحهُ‌ و جيّدهُ‌ من رديّهِ‌ و في الحديث «نهِي عن بيع النخل قبل أن يصوِّح» اي: قبل أن يستبين صلاحهُ‌ و جيّدهُ‌ من رديئهِ‌ (اللسان).

(تَصَوَّحَت)

الأرضُ‌ من اليبس و البَرْد: يبس نباتها (اللسان).

(انْصاحَ‌)

الثوبُ‌ انْصِياحاً: تشقَّق من قبل نفسهِ‌ و في حديث الاستسقاء «اللّهمّ‌ انصاحَت جبالنا» اي:

تشقّقت و جَفّت لعدم المطر (اللسان).

صوخ

اصاخَ‌ إليهِ‌: مثل أصاخ لهُ‌ (التاج).

(انصاخَ‌)

الثوبُ‌ انصِياخاً: إذا انشقّ‌ من قبل نفسهِ‌ و في حديث الغار «فانصاخت الصخرةُ‌» هكذا رُوي بالخاء المعجمة و انَّما هو بالمهملة بمعنى انشقَّت (التاج).

(اصاخَ‌)

عن كذا (س): رجع عنهُ‌ قال الأخطل:

اَصِخ يا ابن ثَفْرِ الكلب عن آل دارمٍ‌فانك لن تسطيعَ‌ تلك الرَوابيا

صور

الصَوَر محركةً‌: الحال في الراس عن ابن الاعرابي (التاج).

(الصَوَرَة)

محركةً‌ و في التّاج الصُورة بالضمّ‌: الميل

نام کتاب : أقرب الموارد في فصح العربية و الشوارد نویسنده : شرتونی، سعید    جلد : 3  صفحه : 279
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست