responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أقرب الموارد في فصح العربية و الشوارد نویسنده : شرتونی، سعید    جلد : 2  صفحه : 629

«شهدتُ‌ عليّاً بالكوفة يعرض السُجُون» اي: يعرض من فيها من المسجونين يعني يشاهدهم و يفحص عن احوالهم.

(السَجِين)

المسجون (ج) سُجَناءُ وَ سَجْنَى و - المسجونة (ج) سَجْنَى ايضاً يقال «رجل سجينٌ‌ و امراَة سجينٌ‌ و رجالٌ‌ سَجْنَى و نساءٌ سَجْنَى» و (ضَرْبٌ‌ سَجِين) يثبت المضروب مكانهُ‌ و يحبسُهُ‌.

(السَجِينة)

المسجونة تلحقها التاءُ حيث لا يعلم الموصوف دفعاً للالتباس (ج) سَجَائِن.

سجهَر

اسْجَهَرَّ النباتُ‌ اسْجِهْرَاراً: طال و انبسط‌ و - السرابُ‌: تَريَّهَ‌ اي: تريَّع و - الرماحُ‌: اقبلت.

(المُسْجَهِرُّ)

الابيض.

(سَحَابةٌ‌ مُسْجَهِرَّة)

يترقرق فيها الماءُ.

سَجَا

(ن) يَسْجُو سُجُوّاً (واويٌّ‌): سكن و دام و منهُ‌ في القرآن «وَ اللَّيْلِ‌ إِذٰا سَجىٰ‌» اي: سكن اهلهُ‌ أو ركد ظلامهُ‌ و - الناقةُ‌: مدَّت حنينها.

(سَجَّى)

الميتَ‌ تَسْجيةً‌: مدَّ عليهِ‌ ثوباً و غطَّاهُ‌ بهِ‌ و منهُ‌ «سَجِّ‌ معايبَ‌ اخيك» استرها و غطّها.

(سَاجَاهُ‌)

مُسَاجَاةً‌ يقال اتانا بالطعام فما سَاجَيْناهُ‌ اي:

فما مسسناهُ‌ و - عالجهُ‌.

(اسْجَت)

الناقةُ‌ اسْجَاءً: غزر لبنها.

(الساجي)

الساكن كقولهِ‌:

«و بحرك ساجٍ‌ لا يواري الدعامصَا». (امراَة ساجيةُ‌ الطرف) ساكنتهُ‌ و في الاساس «فاترتهُ‌» و (ليلة سَاجِيَة) سَاكنة.

(امراَةٌ‌ سَجْواءُ الطَرْف)

اي: ساكنتهُ‌.

(ناقةٌ‌ سَجْواءُ)

تسكن حتى تحلَب.

(ريح سَجْوَاء)

ليّنة.

(السَجِيَّة)

الخُلُق و الطبيعة و هي مأْخوذةٌ‌ من معنى السكون لانها عبارةٌ‌ عن الملكة الثابتة في النفس و في الاساس هي ما سجا عليهِ‌ طبعهُ‌ و ثبت (ج) سَجِيَّات و سَجَايَا.

سَحَبهُ‌

(ع) سَحْباً: جرَّهُ‌ على وجه الارض و منهُ‌ «اسحب ذيلك على ما كان مني» اي: غيِّبهُ‌ عن نظرك بالعفو و مثلهُ‌ «و ما استبقى الرجل ودَّ صاحبهِ‌ بمثل سحب الذيل على معايبهِ‌» و - الرجلُ‌: أكل و شرب أكلاً و شرباً شديداً.

(جاءَ فلانٌ‌ يَسْحَبُ‌ ذيلَهُ‌)

اي: يمشي متبختراً و يقال «سحبت فيها الرياحُ‌ اذيالها».

(تسَحَّبَ‌)

عليهِ‌: ادلَّ‌ و - من الطعام و الشراب: تكثَّر.

(انْسَحَبَ‌)

انجرَّ على وجه الارض يقال «سَحَبْتُ‌ ذيلي فانسحب» اي: جررتهُ‌ فانجرَّ يقال «انسحبت فيها ذلاذل الريح».

(السَحَاب)

الغيم كان فيهِ‌ ماء أو لم يكن فيهِ‌ و لهذا يقال «سحاب جَهام» سُمِّي بذلك لجرّ الريح لهُ‌ أو لانجرارهِ‌ في مرّهِ‌ (ج) سُحُب الواحدة (سَحَابَة) (ج) سَحَائب امَّا السحاب فاسم جنس جمعيّ‌ و لذلك يُوصَف بالمفرد مراعاةً‌ للفظهِ‌ كقول القرآن «اَلسَّحٰابِ‌ الْمُسَخَّرِ بَيْنَ‌ السَّمٰاءِ وَ الْأَرْضِ‌» و بالجمع مراعاةً‌ لمعناه كقولهِ‌ ايضاً «وَ يُنْشِئُ‌ السَّحٰابَ‌ الثِّقٰالَ‌» و يعامل الفعل معهُ‌ معاملتهُ‌ مع امثالهِ‌ من اشباه الجموع فتقول افرغ السحاب ماءَهُ‌ و افرغت السحاب ماءَها على حدّ قولك اورق الشجرُ

نام کتاب : أقرب الموارد في فصح العربية و الشوارد نویسنده : شرتونی، سعید    جلد : 2  صفحه : 629
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست