نام کتاب : أقرب الموارد في فصح العربية و الشوارد نویسنده : شرتونی، سعید جلد : 2 صفحه : 559
«خاطمها
زَاَمُّها ان تذهبا». (الزِمَام) بالكسر: ما يُزَمُّ بهِ اي: يُشَدُّ و - الخيط
في البُرَة و قيل في الخِشاش يُشَدُّ الى طرفهِ المقود كقولهِ «فقلت لها سيري و
ارخي زمامهُ» (ج) ازمَّة و منهُ (زمام النعل) اي: سيرها الذي بين الاصبع الوسطى
و التي تليها يُشَّدُّ اليهِ الشِسع و قيل هو الذي يقع على ظهر الرِجل من مقدم
الشراك طولاً.
(هو
على زِمَام امرهِ)
على
شرف من قضائهِ.
(هو
زِمَام الامر)
اي:
ملاكه و (هو زِمَام قومه) مقدّمهم و صاحب امرهم.
(القى
في يده زِمَامَ امرهِ)
جعل
لهُ الراَي فيهِ يقضي بما يشاء و (هو يصرّف ازمة الامور) اي: يقضي فيها بما
يشاء.
(وجهي
زَمَمَ بيتهِ)
اي:
تجاههُ و تلقاءَه و (داري زَمَمَ دارهِ) اي: قريبةٌ منها و (امر القوم زَمَمٌ)
اي: متقاربٌ كما يُقال امرهم امَمٌ.
(الزُمَّام)
كرمَّان:
العشب المرتفع.
(الاِزْمِيم)
كازْمِيل:
ليلةٌ من ليالي المحاق و - الهلالُ آخرَ الشهر.
زَمْزَمَ
الشيءُ:
سمع صوتهُ من بعيد و لهُ دويٌّ و - الرعدُ: صوَّت متتابعاً و هو احسنهُ صوتاً
و اثبتهُ مطراً و - الخيلُ: حمحمت و في المَثَل «حول الصلّيان الزمزمة» و ذلك ان
الصليان يقطع للخيل التي لا تفارق الحيَّ مخافة الغارة فهي تزمزم حولهُ و تحمحم
و - النارُ:
سمع
للهيبها حسيس و - العلوج: تراطنوا على اكلهم و هم صموتٌ لا يستعملون لساناً و لا
شفةً و لكنهُ صوتٌ يديرونهُ في خياشيمهم و حلوقهم فيفهم بعضهم من بعضٍ و -
المغني: ترنَّم.
(تَزَمْزَمَ)
الجَمَل:
هدر.
(ماءٌ
زُمَازمٌ)
اي:
كثيرٌ.
(زَمْزَمُ)
بئْرٌ
عند الكعبة غير منصرف للعَلَمية و التأْنيث و قد يقال لها زَمَّم.
(ماءٌ
زَمْزَمٌ)
اي:
كثيرٌ.
(الزَمْزَمَة)
ايضاً:
صوت الاسد و - ضجيج الرعد و منهُ قول المتنبّي:
«و
في اذُن الجوزاء منهُ زَمازمُ» و - صوت النار في الوقود يقال «سمعتُ زَمازِم
النار» (ج) زَمَازم.
(الزِمْزِمة)
بالكسر:
الجماعة و قيل خمسون من الابل و الناس و - قطعةٌ من الجنّ و قيل من السباع و -
جماعة الابل ما فيها صغارٌ (ج) زَمازِم.
(الزُمْزُوم)
من
الابل: خيارها و - مائةٌ منها و - من القوم:
شرُّهم
و روي سرُّهم بالسين المهملة اي: خلاصتهم و خيارهم.
(الزِمْزِيم)
جماعة
الابل ما فيها صغارٌ (ج) زَمَازِيم.
زَمِنَ
الرجلُ
(ل) زَمَناً و زُمْنَةً: اصابتهُ الزَمانة فهو (زَمِن)(ج) زَمِنون.
(ازْمَنَ)
الشيءُ:
اتى عليهِ الزمان و طال و الاسم منهُ الزَمَن و الزُمْنة و - اللّهُ فلاناً:
ابتلاهُ بالزمانة و - عني عطاؤُك: ابطاَ عليَّ.
(الزَمَان)
العصر
و - اسمٌ لقليل الوقت و كثيره (ج) ازْمِنة.
نام کتاب : أقرب الموارد في فصح العربية و الشوارد نویسنده : شرتونی، سعید جلد : 2 صفحه : 559