نام کتاب : أقرب الموارد في فصح العربية و الشوارد نویسنده : شرتونی، سعید جلد : 2 صفحه : 523
(تزتَّتَت)
العروسُ:
تزيَّنت.
زجب
«ما
سمعت لهُ زُجْبةً» اي: كلمةً.
زَجَّ
(ن)
زَجّاً: عدا و - فلاناً: طعنهُ بالزجّ و - بالشيءِ:
رَمى
بهِ و - بالرمح: زرقهُ بهِ و منهُ «و نزلنا بوادٍ يزجّ النباتَ و بالنبات»
يخرجهُ و ينميهِ كانهُ يرمي بهِ عن نفسهِ.
(زَجَّ)
حاجبُهُ
(ل) زَجَجاً: دقَّ في طولٍ فهو ازَجّ و حاجب ازَجّ.
(زَجَّجَت)
المراَةُ
حاجبَها: دقَّقتْهُ و طولتهُ الى ذُنابَى عينها و - الموضع: سوَّاهُ و اصلحهُ
تقول «نقر خشبةً ثم زَجَّجَ موضع النقر» و قد ورد في الحديث.
(ازَجَّ)
الرمحَ:
جعل لهُ زُجّاً و قيل نزع زُجَّهُ.
(ازْدجّ)
الحاجبُ:
تمَّ الى ذُنَابَى العين و - النبتُ:
اشتدَّت
خُصَاصُهُ.
(الزَجاج)
بالفتح:
حبُّ القرنْفُل.
(الزَجَاج)
مثلَّثةً:
جوهرٌ صلبٌ سهل الانكسار و شفَّافٌ يُصنَع من الرمل و القِلَى و - القواريرُ.
(زِجَاج
الفحْل)
بالكسر:
انيابهُ.
(حشيشة
الزجاج)
نباتٌ
يُجلَى بهِ الزجاج من الآثار اللاحقة بهِ.
(الزُجَاجة)
مثلثةً:
القطعة من الزجاج و الاناء منهُ و عن ابي عُبيدة يقال للقدح زجَاجة قال عنترة:
«بزُجَاجةٍ
صفراءَ ذات اسرَّة» و في القرآن «مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكٰاةٍ
فِيهٰا مِصْبٰاحٌ الْمِصْبٰاحُ فِي زُجٰاجَةٍ» اي: في
قنديلٍ من الزجاج.
(الزُجَاجيُّ)
بائِع
الزجاج.
(الزَجَج)
في
الابل: رَوَح في الرجلَيْن و تجيب.
(الزُجُّ)
بالضمّ:
طرف المرفق المحدّد و - الحديدة التي في اسفل الرمح و منهُ قولهم في المَثَل «جعل
الزُجَّ قُدام السنان» اي: فضَّل الاَدنى على الاعلى و - نصل السهْم (ج) زِجَجَة
و زِجَاج و ازِجَّة و في الصحاح و لا تقل ازِجَّة و قول ابي حنبل الطاءِي «عند
اختلاف زِجَاج القوم سَيّارُ» اراد بالزجاج الرماح برُمتها من باب تسمية الكلّ
باسم البعض.
(الزُجُج)
الحمير
المذلَّلة و - الحراب المنصَّلة.
(الزَجَّاج)
صانع
الزجاج و حرفتهُ (الزِجَاجَةُ).
(الاَزَجُّ)
ايضاً
و - من النعام: البعيد الخطو و قيل الذي فوق عينيهِ ريشٌ ابيض و هي (زَجَّاء)(ج) زُجٌّ.
(المِزَجُّ)
رمحٌ
قصير كالمزراق.
(المِزَجَّة)
بالكسر:
ما يُزَجَّج به الحاجب.
(المُزَجُّ)
من
الرماح: الذي جُعِلَ لهُ زُجٌّ.
(المَزْجُوج)
غَرْبٌ
لا يديرونهُ و يلاقون بين شفتيهِ ثم يخرزونهُ.
زَجَرهُ
عن
كذا (ن) زَجْراً: منعهُ و - نهاهُ فهو (زَاجِر) و هي (زَاجِرة) و يقال اصل
الزجرِ الطرد مع صوت و - الكلبَ و بالكلب: نهنههُ و - البعيرَ: صاح بهِ يسوقهُ
و - الناقة بما في بطنها: رمت بهِ و - الطيرَ: تفاءَل بهِ فتطيَّر فنهرهُ يقال
«فلانٌ يزجر الطير» اي: يعافها و هو ان يرمي الطائِر بحصاةٍ او ان يصيح بهِ فان
ولاَّهُ في طيرانهِ ميامنةً تفاءَل به و ان ولاَّهُ مياسرةً تطيَّر منهُ و
قول الحريريّ «و في غدٍ ازجر غراب البين» اي: ارتحل و (زَجَرَ فلانٌ) تكهَّن
يقال «زجرتُ ان يكون كذا و كذا»
نام کتاب : أقرب الموارد في فصح العربية و الشوارد نویسنده : شرتونی، سعید جلد : 2 صفحه : 523