زِبَعْرَى) كذلك و - شجرة حجازيَّة و - انثى التماسيح و قيل دابَّةٌ قيل تحمل بقرنها الفيل.
(الزِبَعْرَاة)
السيّئَة الخُلق و - الغليظة و (اذنٌ زِبَعْرَاة) غليظة كثيرة الشعر.
(الزَبْعَرِيّ)
بالفتح: ضربٌ من المرو.
(الزِبَعْرِيُّ)
بالكسر: ضربٌ من السهام.
زبغ
اخذه بزَبَغِهِ اي: بجملتهِ و حدثانهِ (القاموس).
الزِبْغَر:
لغةٌ في الزِبْعَر بالعين المهملة و قيل هي الصواب.
زَبَقَ
شعرَهُ (ن) (ض) زَبْقاً قال في اللسان «و في المصنف بالكسر لا غير»: نتفَهُ و - فلاناً في السجن:
حبسهُ و - ضيَّق عليهِ و - الشيءَ: كسرهُ و - بالشيءِ:
خلطهُ و - المراَةُ بولدها: رمت بهِ.
(انْزَبَقَ)
في البيت: دخل و هو مقلوب انْزَقَب و - في الحبالة: نشب.
(الزَابُوقة)
من البيت: زاويتهُ او شبه دَغَلٍ في بناءٍ او بيتٍ يكون لهُ زوايا معوجّة و (زابُوقة البيت) ناحيتهُ.
(الزِيبق)
في (ز أ ب ق).
(الزَيْبَقة)
من اللحى و المَزْبُوقة: المَنتوفة يقال «لحيته زَبِيقة و مَزْبُوقة».
(الاَزْبَق)
الذي ينتف شعر لحيتهِ لحماقتهِ.
زَبَلَ
زَرْعَهُ و ارضَهُ (ض) زَبْلاً: اصلحهُ بالزبل و نحوهِ و نصّ المصباح انهُ من باب قعَدَ و ذكر لهُ مصدراً آخر و هو (زُبُول).
(زَبلَ الشيءَ)
ايضاً و ازْدَبَلَهُ: احتملهُ.
(الزَابَل و الزَابِل)
القصير و قد يُهمَز.
(الزِبَال)
بالكسر: ما تحملهُ النملة بفيها.
(ما اصاب منهُ زِبَالاً و زُبَالاً)
اي: شيئاً.
(ما في البئرِ زُبَالَةٌ)
اي: شيءٌ من الماءِ.
(الزَبَّال)
الذي يجمع الزبل و لم ارَهُ و انما اثبتهُ لان مثلهُ مقيس في مذهب الفرّاء.
(الزِبِّيل)
القفَّة و قيل الجراب و قيل الوعاءُ (ج) زَبَابِيل.
(الزِبْل)
بالكسر: السرقين.
(الزُبْلة)
بالضمّ: اللقمة.
(الزَبَلة)
محركةً: الشيءُ يقال «ما رزأْتهُ زَبَلةً و ما اغنى عنهُ زَبَلةً» اي: شيئاً.
(الزَبِيل)
السرقين و - الزِبِّيل (ج) زُبُل و زُبْلان.
(الزِنْبِيل و الزَنْبِيل)
الزِبِّيل (ج) زَنَابِيل.
(المَزْبَلة و المَزْبُلة)
مُلقى الزبل (ج) مَزَابِل.
زَبَنَهُ
(ض) زَبْناً: دَفَعهُ و - صدمهُ و - الناقةَ: دفعت ولدها عن ضرعها و حالبها عن حلبها و هو يكون بالثِفنات و - الثمرَ: باعهُ على شجرٍ بثمر كيلاً.
(تحتهُ جمل يَزْبِنُ المطيّ بمنكبيهِ)
اذا تقدَّمها و سبقها و (زَبَنَ) عنَّا هديَّتهُ و معروفَهُ: اذا زواها و كفَّها.
(زَابَنَهُ)
دافعهُ و صادمهُ.
(ازْبَنَ)
بَيتَهُ عن الطريق: نحَّاهُ.
(انْزَبَنَ)
القومُ: تنحَّوا.
(الزَابِنَة)
اكَمَة في وادٍ ينعرج عنها.
(زُبانَى العقرب)
ما تزين بهِ من طرف ذنبها قال مُراد بن منقد:
زُبانى عقربٍ لم تعطِ سلماًو اعْيَت ان تجيبَ رقىً لراقي