نام کتاب : أقرب الموارد في فصح العربية و الشوارد نویسنده : شرتونی، سعید جلد : 2 صفحه : 352
رجاَ
ارْجَاَت
الحاملُ: دنا وضعها و - الصائِدُ: لم يُصِب شيئاً و - فلانٌ الامرَ: اخَّرهُ و
ترك الهمز لغة في الكل.
رَجَبَ
منهُ
(ن) رَجْباً: استحيا و - العودُ: خرج منفرداً و - فلاناً بكلامٍ سيِّىءٍ: رجمهُ
بهِ.
(رَجَبَهُ)
رَجْباً
و رُجُوباً: هابهُ و - عظَّمهُ.
(رَجِبَ)
منهُ
(ل) رَجَباً: فزع و استحيا و - فلاناً: هابهُ و - عظَّمهُ.
(رَجَّبَهُ
و ارجَبَهُ)
هَابَهُ
و عظَّمهُ و رَجَّبَ الرجلُ تَرجِيباً:
ذبح
النسائِك في رجب و - النخلةَ: بنى تحتها دُكَّاناً تعتمد عليهِ لضعفها و - وضع
الشوك حولها لئلاَّ يصل اليها احدٌ و منهُ «انا جُذَيْلُها المحكَّك و عُذَيْقُها
المُرَجَّب» و (رَجَّب) الكرمَ: سوَّى سرُوغهُ و وضعهُ مواضعهُ.
(تَرَجَّب)
تخوَّف
و تهيَّب.
(الرَاجِبَة)
واحدة
الرواجب و هي مفاصل اصول الاصابع يقال «يدك على محو خطوط الروَاجِب اقدر منها
على محو خطوط المواجب».
(رَوَاجِب
الحِمار)
عروق
مخارج صوتهِ.
(رَجَب)
من
الشهور العربية بين جمادى الاخرة و شعبان و يقال لهُ رجب مُضَر لانهم كانوا اشدَّ
تعظيماً لهُ و (رجب الفَرْد) لان الاشهر الحرم اربعة ثلاثة سرد ذو القعدة و ذو
الحجَّة و المحرَّم و واحد فرد و هو رجب.
(رَجَبَان)
رجب
و شعبان كالقمرين للشمس و القمر (ج) ارْجاب و رُجُوب و رِجَاب و رَجَبَات على صيغة
جمع المؤَنث باعتبار الليالي التي هو موضوع لها يقال «اَجَّلْتُكَ الى سبعة
ارْجَاب».
(عِشْ
رَجَباً تَرَ عَجَباً)
مَثَل
في الوعيد بعد حينٍ.
(العَجَب
كلُّ العَجَب بين جُمَادى و رَجَب)
مَثَل
قالهُ عاصم الضبيّ يوم قتل الخُنَيْفِس باخيهِ ابَيْدة و ذلك في آخر يوم من
جمادى الآخرة.
(الرُجْب)
كقفل:
ما بين الضلع و القَصّ.
(الرُجْبَة)
كظلمة:
اسم الدكان الذي تُدعَم بهِ النخلة و - بناء يُصاد بهِ الصيدُ و - في الاصابع:
واحدة الرواجب.
(الرَجَبِيَّة)
من
ذبائِح رَجَب في الجاهلية.
(الرُجَبِيَّة
و الرُجَّبِيَّة)
من
النخل ذات الرجبة و هي نسبة نادرة.
(الاَرْجَاب)
ايضاً:
الامعاء قيل لا واحد لها و قيل الواحد رُجْب او رَجَب.
(المُرَجَّب)
المهيب
و المعظَّم و - المدعم من النخل.
(المَرْجُوب)
المهيب
و - المعظَّم.
رَجَّ
الشيءَ
(ن) رجّاً: حرَّكهُ و هزَّهُ فرَجَّ هو اي: تحرَّك و اهتزَّ لازم متعدٍّ و منهُ
«إِذٰا رُجَّتِ الْأَرْضُ رَجًّا» و - البابَ:
بناهُ
و - فلاناً عن الامرِ: حبسَهُ عنهُ.
(ارَجَّت)
الفرسُ
ارْجَاجاً: اقربت و ارتجَّ صَلاها فهي (مُرِجّ) و - البحرُ و غيرُهُ: اضطرب و
في الحديث «من ركب البحر حين يرتجُّ فقد برئتْ منهُ الذمَّة».
(ارْتجَّ)
البحرُ
و غيرُهُ: اضطرب.
(رَجَّة)
القوم:
اختلاط اصواتهم.
(رَجَّة)
الرعدِ:
صوتهُ.
(الرَجَاج)
مهازيل
الغنم و - ضعفاء الناس و الابل
نام کتاب : أقرب الموارد في فصح العربية و الشوارد نویسنده : شرتونی، سعید جلد : 2 صفحه : 352