نام کتاب : أقرب الموارد في فصح العربية و الشوارد نویسنده : شرتونی، سعید جلد : 2 صفحه : 235
(المَدْمُوع)
الموسوم
بالدُمُع و يقال «بعير مَدْمُوع» سمة في مجرى الدمع.
دَمَغَهُ
(ع)(ن) دَمْغاً: شجَّهُ حتى بلغت الشجَّة دماغهُ فهو (دَمِيغ و مَدْمُوغ) و -
فلاناً: ضرب دماغَهُ و - قهرهُ و - الحقُّ الباطلَ: ابطلهُ و محقهُ و -
الشمسُ فلاناً: آلمت دِمَاغهُ.
(دَمَغَهم
بمطفئَة الرَضْف)
ذبح
لهم شاةً مهزولةً و قيل سمينة لانها تطفئ الرضف اي: الحجارة المحميَّة بما يسيل
عليها من وَدَكها.
(دَمَّغَ)
الثريدةَ
بالدسَم: لَبَّقها بهِ.
(ادْمَغَهُ)
الى
كذا: احوجَهُ اليهِ و - الطعامَ: ابتلعَهُ و - الشيءَ: دَخَلَهُ.
(الدَامِغَة)
شجَّة
تبلغ الدماغ فتقتل لوقتها و الشجَاج عشر اولها (القاشرة) و هي الحارصَة ثم
(الباضعة) ثم (الدامية) ثم (المُتَلاحِمَة) ثم (السمحاق) ثم (المُوضِحة) ثم
(الهاشِمَة) ثم (المنقِّلة) ثم (الآمَّة) ثم (الدَامِغة) و زاد ابو عُبَيْدَة
(الدَامِعَة) بعين مهملة بعد (الدَامِية).
(الدَامِغَة)
ايضاً:
طلعة تخرج من بين شظيَّات القُلْب (اي: شحمة النخلة) طويلة صلبة ان تُرِكَت افسدت
النخلة و - حديدة فوق مؤْخرة الرحل و قيل حديدة تُشدّ بها مؤخرة الرحل و - خَشَبَة
معروضة بين عمودَين يُعلَّق بها السقاء.
الشيءَ
في الشيءِ (ن)(ض) دَمْقاً: ادْخَلَهُ فيهِ و - الشيءَ: سرقهُ.
(دَمَّقَهُ
فيهِ)
و
ادْمَقَهُ: ادخلَهُ فيهِ.
(دَمَّقَ
العجينَ)
دسَّ
فيهِ الدقيقَ لئلاَّ يلزَق بالكفّ.
(انْدَمَقَت)
الحارِكةُ:
زالت عن مكانها و - عليهِ: دخل بغير اذنٍ و - خرج ضدّ.
(الدَامِق)
الفاسد
لا خير فيهِ.
(الدَامُوق)
الحارّ
جدّاً من الايام و غيرها فارسيّ معرَّب.
(الدَمْق)
ايضاً:
السرقة.
(الدَمَق)
ريح
و ثلج معرَّب دَمَهُ بالفارسيَّة.
(الدَمَقَة)
محرَّكةً:
كور الحدَّاد معرَّب.
(رجل
دَمُوق)
اي:
فاسد لا خير فيهِ.
(الدَمِيق
و المَدْمُوق)
الشيء
المُدخَل في غيرهِ.
(المُنْدَمَق)
المَدْخَل.
الدِمَقْس
و
الدِمْقَاس: الابريسم و قيل القَزّ و قيل الدِيباج و - الحرير الابيض قال
المتنبّي:
«فصار
مثل الدِمَقْسِ اسْوَدُها» (ثوبٌ مُدَمْقَس) اي: منسوج بالدِمَقْس.
دَمَكَت
الاَرْنَبُ
(ن) دُمُوكاً: اسرعت في عَدْوها و قيل هو اسرع عَدْوها و - الشيءُ: صار املس و -
الشمسُ في الجوّ دَمْكاً: ارتفعت و - فلانٌ الشيءَ: طحنهُ و - الرشاءَ: فتلَهُ.
نام کتاب : أقرب الموارد في فصح العربية و الشوارد نویسنده : شرتونی، سعید جلد : 2 صفحه : 235