responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أقرب الموارد في فصح العربية و الشوارد نویسنده : شرتونی، سعید    جلد : 1  صفحه : 809

راَت رجلاً أهوى إليها فحَمْلقتاليهِ‌ بما في عينِها المُتَقَلِّبِ‌

(اللسان).

1(حَمالِيق المراَةِ‌)

ما انضمَّ‌ عليهِ‌ شُفْرا عورتها (اللسان).

1(المُحَمْلِق)

بضمّ‌ الميم و كسر اللام: من الاَعْين التي حولَ‌ مقلتيها بياض لم يخالطها سواد و عين مُحَمْلِقة من ذلك (اللسان).

حَمَّ‌

احْتَمَّ‌ لفلانٍ‌ اي: احتدَّ (التاج).

1(اسْتَحَمَّ‌)

دخل الحمَّام (الاساس).

1(حامى)

(س) عليهِ‌ بمعنى دافع عنهُ‌ مثل حامى عنهُ‌ قال مالك بن نُويرة لامرأتهِ‌ يوم قتلهُ‌ خالد اقتَلْتِني اي:

عرَّضتِني للقتل بوجوب الدفاع عنك و المحاماة عليكِ‌ (اللسان في مادَّة قتل).

1(نزلت أرض بني فلان كاَنَّ‌ عضاهها سُوقُ‌ الحَمام)

يريد حمرة أغصانها (الاساس).

1(الحَمامة)

بالفتح: المرآة و أنشد الأزهريّ‌ للمؤرج:

«كانَّ‌ عينيهِ‌ حمامتان»

اي: مرآتان.

1(الحُمَّة)

بالضمّ‌: ما رسب في أسفل النِحْي من مسودّ السمن و نحوهِ‌ (اللسان).

1(هو من حُمَّة نفسي)

بالضمّ‌ و تشديد الميم اي: من حُبَّتها و قيل الميم بدل الباء قال الأزهريّ‌ «فلان حُمَّة نفسي و حُبَّة نفسي» (اللسان).

1(الحَمِيم بالحاجة)

الكَلِف بها و المهتمّ‌ لها و أنشد ابن الاعرابيّ‌:

عليها فتىً‌ لم يجعل النومَ‌ همَّهُ‌و لا يُدركُ‌ الحاجاتِ‌ إلاَّ حميمُها

يعني الكَلِف بها و (الحَمِيم) أيضاً: الجمر يُتبخَّر بهِ‌ (اللسان و التاج).

1(المُسْتَحَمّ‌)

بفتح الحاء: الموضع الذي يُغتسَل فيهِ‌ بالحميم و منهُ‌ حديث ابن مغفل «انهُ‌ كان يكره البولَ‌ في المُسْتَحَمّ‌» (التاج).

1(اليَحَامِيم)

جبال سودٌ متفرّقة مطِلَّة على القاهرة بمصر من جانبها الشرقيّ‌ و تنتهي هذه الجبال إلى بعض طريق الحبّ‌ و قيل لها اليَحامِيم لاختلاف ألوانها (التاج).

1(يومُ‌ اليَحامِيم)

بالفتح: من أيَّام العرب.

حمي

الحامِي: الفحل من الاِبل يضرب الضراب المعدود قيل عشرة ابطن فإذا بلغ ذلك قيل هذا حامٍ‌ اي: حَمَى ظهرهُ‌ فيترك لا يُنتفَع منهُ‌ بشيء و لا يُمنَع من ماءٍ و لا مرعى و قال الجوهريّ‌ الحامي من الاِبل الذي مكثهُ‌ عندهم (اللسان).

1(الحَمُ‌ الموتُ‌)

هذه كلمة تقولها العرب كما تقول الأسدُ الموتُ‌ اي: لقاؤهُ‌ مثل الموت (اللسان).

1(قدْرُ القوم حامِيةٌ‌ تفورُ)

ايّ‌: حارَّة تغلي يريد عزَّة جانبهم و شدَّة شوكتهم (اللسان).

1(حَوَامِي الموتِ‌)

في قولهِ‌:

و مُرْهَفٍ‌ سالَ‌ امتاعاً بوُصدتهو لم يَستعِن و حوامي الموتِ‌ تغشاهُ‌

إنّما أراد بها حوائم من حام يحوم فقلب (اللسان).

1(مَضَى في حِمْيَتهِ‌)

اي: في حملتهِ‌ (التاج).

نام کتاب : أقرب الموارد في فصح العربية و الشوارد نویسنده : شرتونی، سعید    جلد : 1  صفحه : 809
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست