او
و لا الَيْتَ او اتْلَيْتَ: اتباع و هو دعاءٌ على مَن يخاطبهُ بان لا يستطيع
شيئاً و لا تكون لابلهِ اولاد.
1(الاَلْوُ)
بالفتح:
العطية و - بعر الغنم.
1(الاَلْوَة
و الاُلْوَة و الاَلِيَّة)
القَسَم
قال الشاعر:
قليل
الاَلايا حافظٌ ليمينهِو ان سبقَت منهُ الاَلِيَّةُ برَّتِ
و
في المَثَل «الاَّ حظيَّةً فلا اليَّةً» أي: إن اخطأتك الحظوةُ فلا تَأْلُ أن
تتودَّد الى الناس لعلّك تُدرك بعض ما تريد و نصب حظيَّة و اليَّة على تقدير الاَّ
اكُن حظيَّة فلا اكون اليَّةً و (ج) الِيَّة الاَيا.
1(الُوَّة)
بالفتح
و ضمُّ اللام و بضمَّتين: العود الذي يتبخَّر بهِ (ج) الاوِية.
1(المِئْلاة)
بالكسر:
الخرقة التي تمسكها المراَة عند النوح و تشير بها (ج) مآلٍ.
الِيَ
يأْلى
(ل) الْياً: عَظُمت الْيَتُهُ و كبشٌ الْيَانٌ و نعجة الْيَاء و الْيَانَة (ج)
الْيَانَات و الاَيَا و الاَءٌ و الْيٌ.
1(الاِلْي
و الاَلَى و الاِلَى)
النعمة
(ج) آلاَءٌ.
1(الاَلْيَة)
بالفتح:
العجيزة مثنَّاها الْيَان بدون تاءٍ على غير القياس كقولهِ «و ترتجُّ الْيَاهُ
ارتجاج الوَطْبِ» (ج) الَيَاتٌ و الاَيَا.
1(الْيَة
الحافر)
بالفتح:
مؤخرهُ.
1(الاَلْيَة)
ايضاً:
اللحمة التي في اصل الابهام و ما نشاَ في باطن الكفّ حيالَ الخنصر فهو ضَرَّة و
سيأْتي في (ض ر ر).
1(الاَلاء)
كسحاب:
شجر مرّ دائِم الخضرة الواحدة (الاَءَة) ذكرهُ ابن القوطية و ثعلب و الجوهريّ في
المعتل و المجد ذكرهُ في المهموز و في المعتل.
1(الاَلاَّء)
كشدَّاد:
بائع الكبش الاَلْيَان.
1(الاَلِيّ)
كغَنِيّ:
الكثير الاَيمَان.
1(رجل
آلى)
عظيم
الالية و المراَة (عجزاء).
الَى:
حرف
جرّ لها عدَّة معانٍ احدها انتهاء الغاية الزمانيَّة و المكانيَّة نحو «أَتِمُّوا
الصِّيٰامَ إِلَى اللَّيْلِ» و سرت من المسجد الحرام الى المسجد الاَقْصى
و اذا دلَّت قرينة على دخول ما بعدها نحو قرأْتُ الانجيل من اوَّلهِ الى آخرهِ
او على خروجهِ نحو «أَتِمُّوا الصِّيٰامَ إِلَى اللَّيْلِ»
عُمِل
بها و الاَّ فلا يدخل مطلقاً في الصحيح.
و
الثاني: المعيَّة و ذلك عند ضمّ شيءٍ الى آخر نحو «مَنْ أَنْصٰارِي إِلَى
اللّٰهِ».
و
الثالث: التبيين و هي المبينة لفاعليَّة مجرورها بعد ما يفيد حبّاً او بغضاً من
فعل تعجّب او اسم تفضيل نحو «رَبِّ السِّجْنُ أَحَبُّ إِلَيَّ».
و
الرابع: مرادفة من نحو ايُسقَى فلا يروى اليَّ ابن احمرا أي: منّي.
الخامس:
موافقة عند كقولهِ:
اَمْ
لا سبيل الى الشباب و ذكرُهُاشهى اليَّ من الرحيق السَلْسَلِ
السادس:
التوكيد و هي الزائدة نحو «و افئدة من الناس تهوى اليهم» في قراءةٍ و القياس
تهواهم و خُرِّجت على
نام کتاب : أقرب الموارد في فصح العربية و الشوارد نویسنده : شرتونی، سعید جلد : 1 صفحه : 67