responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أقرب الموارد في فصح العربية و الشوارد نویسنده : شرتونی، سعید    جلد : 1  صفحه : 67

لهُ‌ هَلاَ» فهو (آلٍ‌) و هي (آليةٌ‌).

1(الَّى و ائْتَلَى)

تَأْليةً‌ و ائْتَلاءً: بمعنى الاَ.

1(آلَى ايلاَءً و تَاَلَّى و ائْتَلَى)

ايضاً: حلف و (آلَى المكانُ‌) وُجِدَ فيهِ‌ الاَلْو أي: بعر الغنم.

1(لا دريتَ‌ و لا ائْتليتَ‌)

او و لا الَيْتَ‌ او اتْلَيْتَ‌: اتباع و هو دعاءٌ على مَن يخاطبهُ‌ بان لا يستطيع شيئاً و لا تكون لابلهِ‌ اولاد.

1(الاَلْوُ)

بالفتح: العطية و - بعر الغنم.

1(الاَلْوَة و الاُلْوَة و الاَلِيَّة)

القَسَم قال الشاعر:

قليل الاَلايا حافظٌ‌ ليمينهِ‌و ان سبقَت منهُ‌ الاَلِيَّةُ‌ برَّتِ‌

و في المَثَل «الاَّ حظيَّةً‌ فلا اليَّةً‌» أي: إن اخطأتك الحظوةُ‌ فلا تَأْلُ‌ أن تتودَّد الى الناس لعلّك تُدرك بعض ما تريد و نصب حظيَّة و اليَّة على تقدير الاَّ اكُن حظيَّة فلا اكون اليَّةً‌ و (ج) الِيَّة الاَيا.

1(الُوَّة)

بالفتح و ضمُّ‌ اللام و بضمَّتين: العود الذي يتبخَّر بهِ‌ (ج) الاوِية.

1(المِئْلاة)

بالكسر: الخرقة التي تمسكها المراَة عند النوح و تشير بها (ج) مآلٍ‌.

الِيَ‌

يأْلى (ل) الْياً: عَظُمت الْيَتُهُ‌ و كبشٌ‌ الْيَانٌ‌ و نعجة الْيَاء و الْيَانَة (ج) الْيَانَات و الاَيَا و الاَءٌ و الْيٌ‌.

1(الاِلْي و الاَلَى و الاِلَى)

النعمة (ج) آلاَءٌ.

1(الاَلْيَة)

بالفتح: العجيزة مثنَّاها الْيَان بدون تاءٍ على غير القياس كقولهِ‌ «و ترتجُّ‌ الْيَاهُ‌ ارتجاج الوَطْبِ‌» (ج) الَيَاتٌ‌ و الاَيَا.

1(الْيَة الحافر)

بالفتح: مؤخرهُ‌.

1(الاَلْيَة)

ايضاً: اللحمة التي في اصل الابهام و ما نشاَ في باطن الكفّ‌ حيالَ‌ الخنصر فهو ضَرَّة و سيأْتي في (ض ر ر).

1(الاَلاء)

كسحاب: شجر مرّ دائِم الخضرة الواحدة (الاَءَة) ذكرهُ‌ ابن القوطية و ثعلب و الجوهريّ‌ في المعتل و المجد ذكرهُ‌ في المهموز و في المعتل.

1(الاَلاَّء)

كشدَّاد: بائع الكبش الاَلْيَان.

1(الاَلِيّ‌)

كغَنِيّ‌: الكثير الاَيمَان.

1(رجل آلى)

عظيم الالية و المراَة (عجزاء).

الَى:

حرف جرّ لها عدَّة معانٍ‌ احدها انتهاء الغاية الزمانيَّة و المكانيَّة نحو «أَتِمُّوا الصِّيٰامَ‌ إِلَى اللَّيْلِ‌» و سرت من المسجد الحرام الى المسجد الاَقْصى و اذا دلَّت قرينة على دخول ما بعدها نحو قرأْتُ‌ الانجيل من اوَّلهِ‌ الى آخرهِ‌ او على خروجهِ‌ نحو «أَتِمُّوا الصِّيٰامَ‌ إِلَى اللَّيْلِ‌»

عُمِل بها و الاَّ فلا يدخل مطلقاً في الصحيح.

و الثاني: المعيَّة و ذلك عند ضمّ‌ شيءٍ الى آخر نحو «مَنْ‌ أَنْصٰارِي إِلَى اللّٰهِ‌».

و الثالث: التبيين و هي المبينة لفاعليَّة مجرورها بعد ما يفيد حبّاً او بغضاً من فعل تعجّب او اسم تفضيل نحو «رَبِّ‌ السِّجْنُ‌ أَحَبُّ‌ إِلَيَّ‌».

و الرابع: مرادفة من نحو ايُسقَى فلا يروى اليَّ‌ ابن احمرا أي: منّي.

الخامس: موافقة عند كقولهِ‌:

اَمْ‌ لا سبيل الى الشباب و ذكرُهُ‌اشهى اليَّ‌ من الرحيق السَلْسَلِ‌

السادس: التوكيد و هي الزائدة نحو «و افئدة من الناس تهوى اليهم» في قراءةٍ‌ و القياس تهواهم و خُرِّجت على

نام کتاب : أقرب الموارد في فصح العربية و الشوارد نویسنده : شرتونی، سعید    جلد : 1  صفحه : 67
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست