responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أقرب الموارد في فصح العربية و الشوارد نویسنده : شرتونی، سعید    جلد : 1  صفحه : 472

اليرابيع و الضبَاب تخرج اذا دنا الحافر من قعر الحجر (ج) جَنَادِع.

1(جَنَادِع الشرّ)

اوائلهُ‌ و لذا قيل «راَيت جَنادِع الشرّ» و قال ابن دُرَيد «جَنادِع كل شيءٍ اوائلهُ‌» و - البلايا و الآفات و - ما يسوؤُك من القول.

1(ذاتُ‌ الجَنَادِع)

الداهية.

1(ظهرت جَنَادعُهُ‌ و اللّه جَادعُهُ‌)

يقال للشرير المنتظر هلاكهُ‌ و قال ثعلب «يُضرَب هذا مثلاً للرجل الذي يأْتي عنهُ‌ الشرّ قبل ان يُرَى».

1(القوم جَنَادِع)

يقال لهم ذلك اذا كانوا فِرَقاً لا يجتمع رأْيهم.

جَنَزَهُ‌

(ض) جَنْزاً: جمعهُ‌ و - سترهُ‌.

1(جُنِزَ)

بالبناء للمفعول: مات و جُعِل في الجنَازة.

1(جَنَّزَ)

الميتَ‌: جعلهُ‌ على الجنازة أي: السرير و منهُ‌ قول الحسن البصري لما احتُضِرَت نوار امراَة الفرزدق و قد اوصت ان يصلي عليها و قيل لهُ‌ ذلك فقال «اذا جَنزتموها فآذِنُوني» أي: اذا وضعتموها على السرير فاعلموني و - الكاهن الميتَ‌: صلَّى عليهِ‌ و هذه نصرانية.

1(الجِنَازة)

بالكسر و يُفتح: الميت و قيل الجِنَازة بالكسر: الميت و بالفتح: السرير و قيل العكس و قيل الجِنازة بالكسر: السرير مع الميت و كل من يُشيِّعهُ‌ و - المريض و - زقّ‌ الخمر (ج) جَنائِز.

1(طُعِن فلان في جَنَازتهِ‌)

و رُمي في جَنازتهِ‌ أي: مات.

1(الجَنز)

البيت الصغير من الطين.

1(المَجْنُوز)

الميت و منهُ‌ قول الحريري «و مجنوزٍ يُقْبَر» و - المريض المسجّى (مح).

جَنَسَت

الرُطبَة (ن) جَنْساً: نضج كلُّها أي: كاَنَّها صارت جنساً واحداً.

1(جَنِسَ‌)

الماءُ و غيرُهُ‌ جَنَساً: جَمَد.

1(جَنَّسَهُ‌)

بهِ‌: شاكلهُ‌.

1(جَانَسَ‌)

الشيءُ مُجَانَسةً‌ و جِناساً: شاكلهُ‌ و اتَّحد معهُ‌ في الجنس و منهُ‌ «و كيف يؤانسك مَن لا يُجانسك».

1(تَجَانَسَا)

اتَّحدا في الجنس و منهُ‌ «و مع التجانس التآنُس».

1(الجِنْس)

قال في المغرب الضرب من كل شيءٍ و الجمع اجْنَاس و هو اعمّ‌ من النوع يقال الحَيَوان جنسٌ‌ و الانسان نوع لانهُ‌ اخصّ‌ من قولنا حَيَوان و ان كان جنساً بالنسبة الى ما تحتهُ‌ و المتكلمون على العكس يقولون الانسان نوع و السودان جنس و يقال فلان يجانس هذا أي: يشاكلهُ‌ و فلانٌ‌ يجانسُ‌ البهائِمَ‌ و لا يجانس الناس اذا لم يكن لهُ‌ تمييزٌ و لا عقل قالهُ‌ الخليل و عن الاصمعي ان هذا الاستعمال مولَّد و الفقهاء يقولون لا يجوز السَلَم الاَّ في جنسٍ‌ معلومٍ‌ يعنون بهِ‌ كونهُ‌ تمراً او حنطةً‌ و في نوع معلومٍ‌ يعنون بهِ‌ في التمر كونهُ‌ بُرَنيّاً او معقليّاً و في الحنطة كونها ربيعية او خريفية انتهى.

1(الجَنيس)

الاصيل في جنسهِ‌.

جَنَفَ‌

عن طريقهِ‌ (ض) جُنُوفاً و جَنِفَ‌ (ل) جَنَفاً:

عدل عنهُ‌ و - في وصيتهِ‌: مال و جار يقال «جَنفَ‌ في الوصية و جنف علينا في الحكم و هو من اهل الحَيْف

نام کتاب : أقرب الموارد في فصح العربية و الشوارد نویسنده : شرتونی، سعید    جلد : 1  صفحه : 472
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست