نام کتاب : أقرب الموارد في فصح العربية و الشوارد نویسنده : شرتونی، سعید جلد : 1 صفحه : 467
ابن
تَولَب:
جَمُومُ
السير شائلة الذُنَابىتَخالُ بَياض سُرَّتها سراجا
قولهُ
شائلة الذُنَابى يعني انها ترفع ذَنَبها في العَدْو و قال الحريريّ «و كنتُ
يومئذٍ جَمومَ النشاط» أي:
كثيرهُ.
1(الجَمِيم)
ما
غطَّى الارض من النبات يقال «رَعَت الماشيةُ الجَمِيمَ» و في القاموس «الجَمِيمُ
النبت الكثير او الناهض المنتشر» (ج) اجِمَّاء.
1(الجَمِيمَة)
النَصِيَّة
بَلَغَت نصف شهرٍ فملاتَ الفم.
1(جُمَيْمَة)
بالتصغير:
بنت صيفيّ و بنت جُمَام بن الجموح.
1(الاَجَمّ)
الكبش
لا قرن لهُ و - الرجلُ: لا رمح معهُ و بيتٌ (اجَمّ) لا رمح فيهِ قال اوس:
وَيْلُمِّهِم
مَعْشراً جُمّاً بُيوتُهُممن الرماح و في المعروف تَنْكِيرُ
(سطحٌ
اجَمّ) لا سترة لهُ و حصن (اجَمّ): لا شُرَف لهُ و في الحديث «تُبنَى
المساجِدُ جُمّاً و القُرَى شرفاً».
جَمْجَمَ
الكلامَ
و تَجَمْجَمَهُ: لم يبيّنهُ.
1(تَجَمْجَمَ)
عن
الامر: لم يُقدم عليهِ.
1(الجُمْجُمة)
عظم
الراس المشتمل على الدماغ و - القدح من خَشَب و - البئْر تحفر في سَبَخة (ج)
جَمَاجِم.
1(دَيْرُ
الجَمَاجِم)
موضع
قيل لهُ ذلك لانهُ كانت تُعمَل بهِ الاقداح من خشب.
1(جَمَاجم
العَرَب)
القبائل
التي تجمع البطون فيُنسب اليها دونهم.
جمن
الجُمَان:
اللُؤلو الواحدة (جُمانَة) و في الاساس (هو حبّ من فضَّةٍ يُعمَل على شكل
اللُؤلو و قد يُسمَّى بهِ اللؤلو» قال لبيد يصف بقرةً:
و
تضيءُ في وجه الظلام منيرةًكجُمَانةِ البَحرِيّ سُلَّ نظامها
جَمْهَرَ
الشيءَ:
جَمَعهُ و في حديث موسى بن طلحة انهُ شهد دفن رجل «فقال جَمْهروا قَبْرَهُ
جَمْهَرةً» أي:
اجمعوا
عليهِ الترابَ و لا تطيّنوهُ و في التهذيب «جَمْهَرَ الترابَ اذا جمع بعضهُ
فوق بعض» بلا تخصيص بالقبر و - زيدٌ على عمرٍ و الخبرَ: اخبرهُ بطرفٍ و كتم الذي
اراد و في كتاب الاضداد يقال «جمهرت لك الخبر» أي: اخبرتك بجمهورهِ و - المتاعَ:
اخذ مُعظمهُ و كذلك النبات.
1(تَجَمْهَرَ)
علينا:
تطاول و - حَقّر.
1(الجُمْهُور)
الرمل
الكثير المتراكم الواسع و - جلُّ الناس و اشرافهم يقال «هذا قول الجمهور و شهد
ذلك الجماهير» و - مُعظَم كلّ شيء.
1(الجُمْهُورِيُّ)
شرابٌ
مُسكِرٌ و قيل نبيذ العِنَب اتت عليهِ ثلاث سنين لان جمهور الناس يستعملونهُ.
1(الجَمْهَرة)
كتاب
لابن دُرَيْد جمع فيهِ اخبار العرب و ايامها.
1(ناقَةٌ
مُجَمْهَرةٌ)
اذا
كانت مداخلة الخلق كانَّها جُمهُور الرمل.
1(المُجَمْهَرات)
سبع
قصائد من اشعار العرب الجاهلية في الطبقة الثانية بعد المعلَّقات السبع.
الجَمَا
و الجُمَا:
ورمٌ
كالثَدْي في البَدَن و قيل نتوءٌ
نام کتاب : أقرب الموارد في فصح العربية و الشوارد نویسنده : شرتونی، سعید جلد : 1 صفحه : 467